الصفحه ٥٣٨ :
مِنْ أَجْرٍ فَهُوَ لَكُمْ) وذلك أن النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ سأل كفار مكة ألا يؤذوه حتى يبلغ عن الله
الصفحه ٧٢١ : ) يعنى فبئس مأوى (الْمُتَكَبِّرِينَ) ـ ٧٦ ـ عن الإيمان (فَاصْبِرْ إِنَّ
وَعْدَ اللهِ حَقٌ) وذلك أن النبي
الصفحه ٧٤٤ :
يعنى الذي خلق
هؤلاء الآيات (إِنْ كُنْتُمْ
إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ) ـ ٣٧ ـ فسجد النبي
الصفحه ٧٤٧ : ) وذلك أن اليهود قالوا للنبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ أخبرنا عن الساعة ، فإن كنت رسولا كما زعمت علمتها وإلا
الصفحه ٧٦٧ : ـ (وَالَّذِينَ
يُحَاجُّونَ) يعنى يخاصمون (فِي اللهِ) فهم اليهود قدموا على النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ بمكة
الصفحه ٨٤٠ : حُجَّتَهُمْ) حين خاصموا النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فى الرعد حين قالوا سير لنا الجبال ، وسخر لنا الرياح
الصفحه ٢١ : والحوت والماء والريح تهب فى الهواء (٢) (وَإِنْ تَجْهَرْ
بِالْقَوْلِ) يعنى النبي ـ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٠ :
نَباتٍ شَتَّى) ـ ٥٣ ـ من الأرض يعنى مختلفا من كل لون من النبات منها
للدواب ومنها للناس (كُلُوا وَارْعَوْا
الصفحه ٤٣ :
بِالْقُرْآنِ) وذلك أن جبريل ـ عليهالسلام ـ كان إذا أخبر النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ بالوحي لم يفرغ جبريل
الصفحه ٧٩ :
النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ قولهما ، فقال لأبى جهل : ما أراك منتهيا حتى ينزل الله
ـ عزوجل ـ بك
الصفحه ٨٠ : (وَيَقُولُونَ مَتى هذَا الْوَعْدُ إِنْ
كُنْتُمْ صادِقِينَ) ـ ٣٨ ـ وذلك أن كفار مكة قالوا للنبي
الصفحه ٨٢ :
على ما حول أرض
مكة» (١) (أَفَهُمُ
الْغالِبُونَ) ـ ٤٤ ـ يعنى كفار مكة أو النبي
الصفحه ٩٧ : ـ (وَرَحْمَةً مِنَّا) لمن تبعه على دينه.
قال أبو جهل ـ لعنه
الله ـ للنبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : اعمل أنت
الصفحه ١١٤ : وواحد إلى الجنة ، فلما سمع القوم ذلك اشتد
عليهم وحزنوا ، فلما أصبحوا أتوا النبي ـ صلى الله عليه ـ فقالوا
الصفحه ١٢٩ : المؤمنين بالكف عن كفار مكة قبل الهجرة
حين آذوهم ، فاستشاروا النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فى قتالهم فى السر