الصفحه ٩٤ :
معنا ، فسكت النبي
ـ صلىاللهعليهوسلم» (١)
ـ ثم قال ـ سبحانه»
(٢) ـ : (لَهُمْ فِيها زَفِيرٌ
الصفحه ١٨٨ :
عليه وسلم ـ انطلق
غازيا وانطلق معه (١) عائشة بنت (٢) أبى بكر ـ رضى الله عنهما ـ زوج النبي
الصفحه ٢١١ : بَيْنَكُمْ كَدُعاءِ بَعْضِكُمْ بَعْضاً) يقول الله ـ عزوجل ـ لا تدعوا النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ باسمه : يا
الصفحه ٣٠٢ : خبأته السماء من غيثها والأرض من نباتها وهو قوله تعالى ـ : (كانَتا رَتْقاً) يعنى متلاصقتين
الصفحه ٣٤٩ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فآمنوا به ، وأجرهم بالإيمان بالنبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ (٥) ، فلما اتبعوا النبي
الصفحه ٣٥٨ : عن مقاتل عن علقمة بن مرثد قال : ذكر النبي
ـ صلى الله عليه ـ (٢) هذه الآية ـ (مَنْ جاءَ
بِالْحَسَنَةِ
الصفحه ٤١٣ :
النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : أفترضون لله ـ عزوجل ـ الشركة فى ملكه وتكرهون الشرك فى أموالكم
الصفحه ٤٦٣ : كَرِيماً (٤٤) يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْناكَ شاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً (٤٥) وَداعِياً
الصفحه ٤٧٢ : : (وَما جَعَلَ أَدْعِياءَكُمْ
أَبْناءَكُمْ) يعنى النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ تبنى زيد بن حارثة اتخذه ولدا
الصفحه ٤٨٠ :
أنفسكم وأولادكم
ونساءكم. «قالوا» (١) : فما لنا إذا فعلنا يا نبى الله. قال : لكم النصر فى
الدنيا
الصفحه ٤٩٧ :
تزويجهما (١).
(الَّذِينَ
يُبَلِّغُونَ رِسالاتِ اللهِ) يعنى النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ خاصة
الصفحه ٥٠٣ :
(أَنْ تَقَرَّ
أَعْيُنُهُنَ) يعنى نساء النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ التسع اللاتي اخترنه. وذلك أنهن
الصفحه ٦٢٣ : ، يخبر جبريل النبي (٢) ـ صلىاللهعليهوسلم ـ بعبارتهم لربهم ـ عزوجل ـ فكيف يعبدهم كفار مكة ، قوله
الصفحه ٦٣٦ : أتيناك لتقضى بيننا وبين «ابن»
(٣) أخيك. فأرسل أبو طالب إلى النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فأتاه ، فقال أبو
الصفحه ٦٨١ : ...)
سورة النجم : ٢٣.
فكيف يمدح الله اللات والعزى ويذمها فى
آيات متعاقبة.
ثانيا : أن النبي لم يجرب عليه