الصفحه ٩١٩ :
(٤٩) : عبد الله بن العباس : ٤٨ ، ٥١
، ٥٢ ، ٥٣ ، ٥٤ ، ٩٥ ، ٩٦ ، ١٢٠ ، ١٣٣ ، ٢٦٢ ، ٢٦٥
الصفحه ١٠٣ : وَالْآخِرَةَ ذلِكَ هُوَ الْخُسْرانُ الْمُبِينُ (١١) يَدْعُوا مِنْ
دُونِ اللهِ ما لا يَضُرُّهُ وَما لا
الصفحه ١٣٩ : المطلوب فهو الذباب ،
فالطالب هو (٢) الصنم الذي يسلبه الذباب ولا يمتنع منه والمطلوب هو الذباب
، فأخبر الله
الصفحه ١٧٣ : لا جاؤُ عَلَيْهِ بِأَرْبَعَةِ شُهَداءَ فَإِذْ لَمْ يَأْتُوا
بِالشُّهَداءِ فَأُولئِكَ عِنْدَ اللهِ
الصفحه ١٧٧ : يَذْهَبُ بِالْأَبْصارِ (٤٣) يُقَلِّبُ
اللهُ اللَّيْلَ وَالنَّهارَ إِنَّ فِي ذلِكَ لَعِبْرَةً لِأُولِي
الصفحه ١٩١ : (وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّناً) يقول تحسبون القذف ذنبا هينا (وَهُوَ عِنْدَ اللهِ
عَظِيمٌ) ـ ١٥ ـ فى الوزر ثم وعظ الذين
الصفحه ١٩٣ :
لك. قال : بلى.
قال : فاعف واصفح. فقال أبو بكر ـ رضى الله عنه ـ : قد عفوت وصفحت لا أمنعه معروفا
الصفحه ٣٧٨ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ إلا أن يبين لكم أمر العذاب (أَوَلَمْ يَرَوْا كَيْفَ يُبْدِئُ اللهُ
الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ
الصفحه ٣٨٩ : (مَنْ خَلَقَ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ لَيَقُولُنَّ اللهُ) وحده خلقهم
الصفحه ٤٠٣ :
ـ رضوان الله عليه
ـ [٧٦ أ] إلى الكفار فقال : أفرحتم لظهور إخوانكم على إخواننا فلا تفرحوا ولا يقر
الصفحه ٥٠٢ :
من رهط أبى هريرة
، ثم أخبر الله عن المؤمنين فقال : (قَدْ عَلِمْنا ما
فَرَضْنا عَلَيْهِمْ) يعنى ما
الصفحه ٨٥٠ : طيبا فامسحوا بوجوهكم وأيديكم إن الله كان عفوا غفورا)
٢٦
(... وكفى
الصفحه ٨٧٧ : عليك زوجك واتق الله ...)
٣٧
٤٩٣
٢٥٢
(... وتخفي في نفسك ما الله مبديه
الصفحه ١٣٤ :
بِهِ)
يعنى فيصدقوا به (فَتُخْبِتَ) يعنى فتخلص (لَهُ قُلُوبُهُمْ
وَإِنَّ اللهَ لَهادِ الَّذِينَ
الصفحه ١٨٦ :
أشهد بالله أن
فلانة زانية يعنى امرأته خولة ، وإنى لمن الصادقين ، ثم قال الثانية (١) : أشهد بالله