الصفحه ٢٠٥ :
ودعاه بشر إلى كعب
فقال بشر : إن محمدا (١) يحيف علينا ، يقول الله ـ عزوجل : (وَإِنْ يَكُنْ لَهُمُ
الصفحه ٤٢٨ :
وَإِلَى
اللهِ عاقِبَةُ الْأُمُورِ (٢٢) وَمَنْ كَفَرَ فَلا يَحْزُنْكَ كُفْرُهُ إِلَيْنا
الصفحه ٤٣٧ :
ـ : (وَمَنْ يُسْلِمْ
وَجْهَهُ إِلَى اللهِ) يقول من يخلص [٨٣ أ] دينه لله كقوله ـ تعالى ـ : «وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ
الصفحه ٤٨٤ : ءُ
وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ (وَالَّذِينَ آمَنُوا
مَعَهُ) (١) مَتى
نَصْرُ اللهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ
الصفحه ٥٠٣ : قلن لو فتح الله مكة على
النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فسيطلقنا غير عائشة ويتزوج أنسب منا. فقال الله
الصفحه ٥٥٢ :
(يا أَيُّهَا النَّاسُ) يعنى أهل مكة : (اذْكُرُوا نِعْمَتَ
اللهِ عَلَيْكُمْ) ثم أخبرهم بالنعمة
الصفحه ٤٩ :
حدثنا عبيد الله ،
قال حدثني أبى عن الهذيل ، عن المسيب عن السدى» (١) ، ومقاتل ، عن حذيفة ، أنه لما
الصفحه ١٨٩ :
ونزل النبي ـ صلىاللهعليهوسلم (١) ـ ففقد (٢) عائشة ـ رضى الله عنها ـ فلم يجدها فلبثوا ما شا
الصفحه ٤٦٠ : أُولئِكَ لَمْ يُؤْمِنُوا فَأَحْبَطَ اللهُ
أَعْمالَهُمْ وَكانَ ذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيراً (١٩) يَحْسَبُونَ
الصفحه ٤٩١ :
أخت عبد الله بن
جحش. وذلك أن النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ خطب زينب بنت جحش على زيد بن حارثة
الصفحه ٥٥١ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(الْحَمْدُ لِلَّهِ) الشكر لله (فاطِرِ) يعنى خالق
الصفحه ٦٦٩ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(تَنْزِيلُ الْكِتابِ
مِنَ اللهِ الْعَزِيزِ) فى ملكه
الصفحه ٦٨٤ :
نَفْسٌ
يا حَسْرَتى)
يعنى يا ندامتا (عَلى ما فَرَّطْتُ) يعنى ما ضيعت (فِي جَنْبِ اللهِ) يعنى فى
الصفحه ٧١٣ :
وجل ـ (وَمَنْ يُضْلِلِ اللهُ) عن الهدى (فَما لَهُ مِنْ هادٍ) ـ ٣٣ ـ يعنى من أحد يهديه إلى دين
الصفحه ٧١٩ :
ربهم فى نعمه
فيوحدونه ، ثم دلهم على نفسه [١٣١ أ] ـ تعالى ـ بصنعه ليوحد فقال : (ذلِكُمُ اللهُ