الصفحه ٥٧١ : : (فَسُبْحانَ الَّذِي
بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ) سورة يس : ٨٣.
وقسورة اسمان
الصفحه ٨٣٣ : وآياتها ٣٧ نزلت بعد سورة الدخان.
ولها اسمان سورة الجاثية لقوله : (وَتَرى كُلَّ أُمَّةٍ
جاثِيَةً)
: ٢٨
الصفحه ٩٠١ :
٤٥٩
(سبح اسم ربك الأعلى)
١
٣٤
٤٦٠
(ثم لا يموت فيها ولا يحيا
الصفحه ٩١١ : ) : حفص بن الأحنف : ٢٣٠.
(٤٨) : حفص بن عاصم (قاري القرآن) : :
(٤٩) : الحقيقي (اسم عفريت بن
الصفحه ٤٩٧ :
تزويجهما (١).
(الَّذِينَ
يُبَلِّغُونَ رِسالاتِ اللهِ) يعنى النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ خاصة
الصفحه ٤٩٨ :
(وَيَخْشَوْنَهُ) يعنى النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ، يقول محمد يخشى الله أن يكتم عن الناس ما أظهر
الصفحه ٤٦٢ :
وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِماتِ وَالْحافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحافِظاتِ
وَالذَّاكِرِينَ اللهَ كَثِيراً
الصفحه ٤٩٥ :
نَفْسِكَ) يعنى وتسر فى قلبك يا محمد ليت أنه طلقها (١) (مَا اللهُ مُبْدِيهِ) يعنى مظهره عليك حين
الصفحه ٤٩٦ :
عنه ـ : لو كتم
رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ شيئا من القرآن لكتم هذه التي أظهرت عليه. يقول
الصفحه ٤٩٣ : (١) ، وكان أمرا قضاه الله ـ عزوجل ـ ثم رجع النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ وفى نفسه منها ما شاء الله ـ عزوجل
الصفحه ٥٠ :
قال له الخضر آمين
، فأوصنى يا موسى.
قال له موسى :
إياك والغضب إلا فى الله ـ تعالى ـ ، ولا ترض
الصفحه ١٠٨ :
وَأَنَّ
اللهَ هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ (٦٢) أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ أَنْزَلَ مِنَ
السَّماءِ ما
الصفحه ٦٧٨ :
يَعْمَلُونَ) ـ ٣٥ ـ يقول «يجزيهم» (١) بالمحاسن ولا يجزيهم بالمساوئ (أَلَيْسَ اللهُ) يعنى أما الله
الصفحه ٥١ :
من بين العباد «أن»
(١) لا تموت حتى نسأل الله ـ تعالى ـ ، واطلعت على ما فى قلوب العباد تنظر بعين
الصفحه ١٠٧ : تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ فَيَنْسَخُ اللهُ ما يُلْقِي
الشَّيْطانُ ثُمَّ يُحْكِمُ اللهُ