الصفحه ٢٣ : (طُوىً) ـ ١٢ ـ وهو اسم الوادي (وَأَنَا اخْتَرْتُكَ) يا موسى للرسالة (فَاسْتَمِعْ لِما
يُوحى) ـ ١٣ ـ يعنى
الصفحه ٤٠ :
بنى إسرائيل من
موسى ـ صلى الله عليهما ـ ولقد سمت بنو إسرائيل على اسم هارون سبعين ألفا من حبه
الصفحه ٤٥٠ : يؤمنون (قُلْ يَتَوَفَّاكُمْ
مَلَكُ الْمَوْتِ الَّذِي وُكِّلَ بِكُمْ) يزعمون أن اسمه عزرائيل وله أربعة
الصفحه ٤٦٨ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ اتَّقِ اللهَ وَلا تُطِعِ
الصفحه ٦٠١ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(وَالصَّافَّاتِ
صَفًّا) ـ ١ ـ يعنى ـ عزوجل ـ صفوف
الصفحه ٢٩٨ :
الله ـ تبارك
وتعالى ـ لمحمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : (فِي تِسْعِ آياتٍ) يعنى «أعطى» (١) تسع آيات
الصفحه ٣٠٦ : (٢) سليمان» (٣) الهدية «فَلَمَّا جاءَ (٤) سُلَيْمانَ»
قال للوفد : (أَتُمِدُّونَنِ بِمالٍ فَما آتانِيَ
اللهُ
الصفحه ٣٣٧ :
فى التابوت ، ثم ألقته فى البحر يقول الله ـ عزوجل ـ : (وَلا تَخافِي) عليه الضيعة (وَلا تَحْزَنِي) عليه
الصفحه ٧٣٥ :
(بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ)
(حم) (١) ـ ١ ـ (تَنْزِيلٌ) حم يعنى ما حم فى اللوح المحفوظ
الصفحه ١٥٧ : اللهِ كَذِباً وَما نَحْنُ لَهُ بِمُؤْمِنِينَ) (٢) ـ ٣٨ ـ (قالَ) (٣) هو : «رَبِّ انْصُرْنِي
بِما
الصفحه ٢٨٢ : ، وهميرة ابن أبى وهب المخزومي ، ومشافع بن عبد مناف عمير الجمحي ،
وأبو عزة اسمه عمرو بن عبد الله ، كلهم من
الصفحه ٣١٧ : الإيمان (إِلَّا مَنْ يُؤْمِنُ
بِآياتِنا) إلا من يصدق بالقرآن أنه من الله ـ عزوجل ـ (فَهُمْ مُسْلِمُونَ
الصفحه ٦٥٣ : ءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ
وَنُقَدِّسُ لَكَ) «قال» الله لهم : (إِنِّي أَعْلَمُ ما لا تَعْلَمُونَ
الصفحه ٣٤ :
(فَإِنَّ لَهُ
جَهَنَّمَ لا يَمُوتُ فِيها) فيستريح (وَلا
«يَحْيى») (١) ـ ٧٤ ـ فتنفعه الحياة
الصفحه ٢٥٩ : فى توحيد الله ـ عزوجل ـ أنه واحد (وَما كانَ
أَكْثَرُهُمْ) يعنى أهل مكة (مُؤْمِنِينَ) ـ ٨ ـ يعنى