الصفحه ٣٢ : ـ وكانوا ثلاثة وسبعين ساحرا أكبرهم
اسمه شمعون (٦) ، فلما التقمت الحبال والعصى ألقاهم الله ـ عزوجل ـ على
الصفحه ٣٠١ : الأرض أيضا» (١) ثمانون ذراعا فى ثمانين ذراعا مكلل بالجوهر والمرأة اسمها
بلقيس بنت أبى سرح (٢) ، وهي من
الصفحه ٤٣٨ :
نَفِدَتْ كَلِماتُ اللهِ) يعنى علم الله يقول لو أن كل شجرة ذات ساق على وجه الأرض
بريت أقلا ما وكانت البحور
الصفحه ١٩٢ :
ـ رضى الله عنها.
ثم قال ـ عزوجل ـ (وَأَنَّ اللهَ رَؤُفٌ) يعنى رفيق بكم (١) (رَحِيمٌ) ـ ٢٠ ـ بكم
الصفحه ٤٧١ : ، وعكرمة ، وأبا الأعور
اسمه عمرو بن سفيان ، ثم قال : «والمنافقين» يعنى عبد الله بن أبى ، وعبد الله بن
سعد
الصفحه ٥٠٥ :
لقلوبهن من الريبة
، فقال طلحة بن عبيد الله القرشي من بنى تيم بن مرة : ينهانا محمد أن ندخل على
الصفحه ٦٠٧ : إسرائيل اسم أحدهما فطرس
والآخر سلخا ورث كل واحد منهما عن أبيه أربعة آلاف دينار ، فأما أحدهما فأنفق ماله
فى
الصفحه ٦١٤ :
ولدا صالحا ،
فاستجاب له (فَبَشَّرْناهُ
بِغُلامٍ حَلِيمٍ) ـ ١٠١ ـ يعنى عليم ، وهو العالم (١) ، وهو
الصفحه ٦٤٨ :
فضربها بمائة عود ضربة واحدة فأوجعها فبرئت يمينه ، وكان اسمها دنيا ثم أثنى الله
ـ عزوجل ـ على أيوب فقال
الصفحه ١٨٨ :
عليه وسلم ـ انطلق
غازيا وانطلق معه (١) عائشة بنت (٢) أبى بكر ـ رضى الله عنهما ـ زوج النبي
الصفحه ٦١٥ :
شاءَ اللهُ مِنَ الصَّابِرِينَ) ـ ١٠٢ ـ على الذبح (فَلَمَّا أَسْلَما) يقول أسلما لأمر الله وطاعته
الصفحه ٢٥ : موسى ـ عليهالسلام ـ وهو متوجه إلى مدين بالليل ، واسم العصا نفعة (٢).
(قالَ) الله ـ عزوجل
الصفحه ٣١١ : الله ـ عزوجل ـ فيما منهم قدار بن سالف بن جدع ، عاقر الناقة ، واسم أمه
قديرة ، ومصدع ، وداب ، ويباب إخوة
الصفحه ٣٣٨ :
من المصدقين
بتوحيد الله ـ عزوجل ـ حين قال لها : «إِنَّا رَادُّوهُ
إِلَيْكِ وَجاعِلُوهُ مِنَ
الصفحه ٤٤٠ : ـ يعنى الباطل وهو الشيطان يعنى به إبليس (إِنَّ اللهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ) نزلت فى رجل اسمه الوارث