الصفحه ١٢٦ : ـ (ذلِكَ) يقول هذا الذي أمر اجتناب الأوثان (وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعائِرَ اللهِ) يعنى البدن من أعظمها وأسمنها
الصفحه ٤٥٢ : ببدر وهو أعظم من العذاب الذي أصابهم من الجوع (لَعَلَّهُمْ) يعنى لكي (يَرْجِعُونَ) ـ ٢١ ـ من الكفر إلى
الصفحه ٥٢٣ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(الْحَمْدُ لِلَّهِ) وذلك أن كفار مكة لما كفروا بالبعث
الصفحه ٧١٨ :
الدجال كما يقولون
، يقول الله ـ عزوجل ـ : (إِنْ فِي صُدُورِهِمْ
إِلَّا كِبْرٌ) يقول ما فى قلوبهم
الصفحه ٥٣٢ : (الْكَبِيرُ) ـ ٢٣ ـ العظيم فلا أعظم منه (قُلْ) لكفار مكة الذين يعبدون الملائكة (مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ
الصفحه ٣٠٣ : أعظم ملكا
من ملكها ، فقالت : إن ملكا رسله الطير ، إن ذلك الملك لملك عظيم ، فقرأت هي
الكتاب ، وكانت
الصفحه ٨٥ :
يعنى الرجل وحده
قال سمعت فتى يذكرهم بسوء إضمار (يُقالُ لَهُ
إِبْراهِيمُ) ـ ٦٠ ـ (قالُوا) قال
الصفحه ٦١٩ : «فساهم» وذلك أنه دخل
السفينة فلف رأسه ونام فى جانبها فوكل الله ـ عزوجل ـ به الحوت ، واسمها اللخم فاحتبست
الصفحه ٦٤٩ :
ذهاب بصره (١) ولم يذكر إسماعيل بن إبراهيم لأنه لم يبتل» (٢) ، «واسم أم يعقوب» (٣) رفقا.
ثم قال
الصفحه ٥٣٩ :
فى السفياني «وذلك
أن السفياني يبعث ثلاثين ألف رجل من الشام مقاتلة إلى الحجاز عليهم رجل اسمه بحير
الصفحه ١٩٩ : المحفوظ عند الله ، فضل اسمه على تلك
الأسماء كفضل الكوكب الدري يعنى المضيء على سائر الكواكب وهي الزهرة.
الصفحه ٤١٥ : الله إن الله بصير بالعباد) ـ ٤٤ ـ واسمه «حزبيل بن برحيال» (١). فهرب المؤمن إلى الحبل فطلبه رجلان فلم
الصفحه ٧١٥ : اللهِ إِنَّ اللهَ بَصِيرٌ بِالْعِبادِ) ـ ٤٤ ـ واسمه «حزبيل بن برحيال» (١). فهرب المؤمن إلى الجبل فطلبه
الصفحه ٢٧ :
سبحانه ـ : (إِذْ أَوْحَيْنا إِلى أُمِّكَ ما يُوحى) ـ ٣٨ ـ واسمها يوخاند (١) (أَنِ اقْذِفِيهِ) أن
الصفحه ٤٣٤ : ) أعطيناه العلم والفهم من غير نبوة فهذه نعمة فقلنا له : (أَنِ اشْكُرْ لِلَّهِ) ـ عزوجل ـ فى نعمه فيما أعطاك