الصفحه ٥٨٥ : يَشْكُرُونَ) ـ ٧٣ ـ ، ثم قال ـ جل وعز : ـ (وَاتَّخَذُوا) يعنى كفار مكة (مِنْ دُونِ اللهِ
آلِهَةً) يعنى اللات
الصفحه ٥٩٦ : ) أَلا إِنَّهُمْ مِنْ
إِفْكِهِمْ لَيَقُولُونَ (١٥١) وَلَدَ اللهُ وَإِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ (١٥٢)
أَصْطَفَى
الصفحه ٦٢٩ : راكِعاً وَأَنابَ (٢٤) فَغَفَرْنا لَهُ ذلِكَ وَإِنَّ لَهُ عِنْدَنا
لَزُلْفى وَحُسْنَ مَآبٍ (٢٥) يا داوُدُ
الصفحه ٦٧٠ : نفسه عما قالوا من
البهتان فقال : (سُبْحانَهُ هُوَ
اللهُ الْواحِدُ) لا شريك له (الْقَهَّارُ) ـ ٤ ـ ، ثم
الصفحه ٦٧٤ : العيون من تحت الغرف يعنى «أسفل منها» (٤) (الْأَنْهارُ وَعْدَ
اللهِ) هذا الخير (لا يُخْلِفُ اللهُ
الصفحه ٦٨٠ :
(ثُمَّ إِلَيْهِ
تُرْجَعُونَ) ـ ٤٤ ـ (وَإِذا ذُكِرَ اللهُ
وَحْدَهُ اشْمَأَزَّتْ) [١٢٥ أ] يعنى
الصفحه ٦٩٨ :
فَوَقاهُ
اللهُ سَيِّئاتِ ما مَكَرُوا وَحاقَ بِآلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذابِ (٤٥)
النَّارُ
الصفحه ٧١٠ : أعمالا وملكوا فى الأرض (فَأَخَذَهُمُ اللهُ
بِذُنُوبِهِمْ) فعذبهم (وَما كانَ لَهُمْ
مِنَ اللهِ مِنْ واقٍ
الصفحه ٧٢٠ :
فأخبرهم الله عن
بدء خلقهم ليعتبروا فى البعث فقال ـ تعالى ـ : (هُوَ الَّذِي
خَلَقَكُمْ مِنْ تُرابٍ
الصفحه ٧٢٣ : رَأَوْا بَأْسَنا) يعنى عذابنا فى الدنيا (قالُوا آمَنَّا
بِاللهِ وَحْدَهُ) لا شريك له (وَكَفَرْنا بِما
الصفحه ٧٣٠ :
ذلِكَ
جَزاءُ أَعْداءِ اللهِ النَّارُ لَهُمْ فِيها دارُ الْخُلْدِ جَزاءً بِما كانُوا
بِآياتِنا
الصفحه ٧٣٩ : : (وَيَوْمَ يُحْشَرُ
أَعْداءُ اللهِ إِلَى النَّارِ فَهُمْ يُوزَعُونَ) ـ ١٩ ـ نزلت فى صفوان بن أمية الجمحي
الصفحه ٧٤٤ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ والمؤمنون يومئذ ، فقال كفار مكة عند ذلك : بل نسجد للات
والعزى ومناة ، يقول الله ـ تعالى
الصفحه ٧٦٤ : اللهَ هُوَ الْغَفُورُ) لذنوبهم (الرَّحِيمُ) ـ ٥ ـ بهم ، قوله (وَالَّذِينَ
اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ
الصفحه ٧٧٠ :
(وَيَمْحُ (١) اللهُ) إن شاء (الْباطِلَ) الذي يقولون بأنك كذاب مفتر ، من قلبك ، (وَيُحِقُ) الله