الصفحه ٣١٥ :
المطر (وَالْأَرْضِ) يعنى النبت (أَإِلهٌ مَعَ اللهِ) يعينه على صنعه ـ عزوجل ـ (قُلْ) لكفار مكة
الصفحه ٣١٨ : يصدقون بتوحيد الله ـ عزوجل ـ (وَيَوْمَ يُنْفَخُ
فِي الصُّورِ فَفَزِعَ) يقول فمات (مَنْ فِي السَّماواتِ
الصفحه ٣٥٩ : ـ نعم. فقال جبريل : إن الله ـ عزوجل ـ يقول ـ : «إن الذي فرض عليك القرآن» (لَرادُّكَ إِلى مَعادٍ) يعنى
الصفحه ٣٧٤ : المطلب ، ثم قال الله ـ عزوجل ـ : (وَوَصَّيْنَا
الْإِنْسانَ بِوالِدَيْهِ حُسْناً) نزلت فى سعد بن أبى وقاص
الصفحه ٣٧٩ : قوم إبراهيم ـ عليهالسلام ـ حين دعاهم إلى الله ـ عزوجل ـ ونهاهم عن عبادة الأصنام (إِلَّا أَنْ قالُوا
الصفحه ٣٩٦ :
أَوَلَمْ
يَتَفَكَّرُوا فِي أَنْفُسِهِمْ ما خَلَقَ اللهُ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَما
بَيْنَهُما
الصفحه ٤٠٨ :
ليعتبروا فقال ـ تعالى
ـ : (أَوَلَمْ
يَتَفَكَّرُوا فِي أَنْفُسِهِمْ ما خَلَقَ اللهُ السَّماواتِ
الصفحه ٤٢٢ :
من بنى عبد الدار
بن قصى ، فأنزل الله ـ تعالى ـ : (وَلا
يَسْتَخِفَّنَّكَ) يعنى ولا يستفزنك فى
الصفحه ٤٦٩ :
حتى أتوا المدينة
فلما دخلوا على عبد الله بن أبى أنزلهم وأكرمهم ورحب بهم وقال أنا عند الذي يسركم
الصفحه ٤٨٩ :
فإن تركهن ما
أمرهن به وارتكابهن ما نهاهن عنه من الرجس. فذلك قوله (إِنَّما يُرِيدُ اللهُ
الصفحه ٥١١ : الطاعة على الثواب والعقاب.
(لِيُعَذِّبَ اللهُ
الْمُنافِقِينَ) يقول عرضنا الأمانة على الإنسان لكي يعذب
الصفحه ٥٢٦ :
ـ عزوجل ـ «(وَلَقَدْ آتَيْنا)
(١) داوُدَ
مِنَّا فَضْلاً» النبوة والزبور وما سخر له من الجبل
الصفحه ٥٤٦ :
إِنَّ
اللهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ (٢٨) إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتابَ اللهِ وَأَقامُوا
الصَّلاةَ
الصفحه ٥٥٤ : فهو إلى أجله الذي كتب له ، ثم قال
ـ جل وعز ـ : (وَلا يُنْقَصُ مِنْ
عُمُرِهِ) كل يوم حتى ينتهى إلى أجله
الصفحه ٥٥٨ : الأنبياء (بِإِذْنِ اللهِ) بأمر الله ـ عزوجل ـ (ذلِكَ هُوَ الْفَضْلُ
الْكَبِيرُ) ـ ٣٢ ـ دخول الجنة ثم أخبره