الصفحه ٩٢ :
هي ملة واحدة كانت عليها الأنبياء والمؤمنون الذين نجوا من عذاب الله ـ عزوجل ـ (وَأَنَا رَبُّكُمْ
الصفحه ٩٣ : (وَما تَعْبُدُونَ
مِنْ دُونِ اللهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ) يعنى رميا فى جهنم ترمون فيها (أَنْتُمْ لَها
الصفحه ٩٤ : فلما سمع بنو سهم بما استثنى الله
ـ عزوجل ـ ممن يعبد من الآلهة ، عزير وعيسى ومريم والملائكة ،
قالوا
الصفحه ١١١ : فِيهِ ...» (٢) الآية ، نزلت فى عبد الله بن أنس بن خطل.
وقوله ـ تعالى ـ :
«وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ
الصفحه ١٢٢ :
وسلم ـ بقتل عبد
الله يوم فتح مكة فقتله أبو برزة الأسلمى وسعد (١) بن حريث القرشي أخو عمرو بن حريث
الصفحه ١٣٠ :
عنها (١) ، ثم قال ـ سبحانه وتعالى ـ : (وَلَيَنْصُرَنَّ اللهُ) على عدوه (مَنْ «يَنْصُرُهُ) يعنى من
الصفحه ١٥٦ : ـ (فَأَرْسَلْنا فِيهِمْ
رَسُولاً مِنْهُمْ) يعنى من أنفسهم (أَنِ اعْبُدُوا اللهَ) يعنى أن وحدوا الله (ما لَكُمْ
الصفحه ١٧٨ :
أَيْمانِهِمْ
لَئِنْ أَمَرْتَهُمْ لَيَخْرُجُنَّ قُلْ لا تُقْسِمُوا طاعَةٌ مَعْرُوفَةٌ إِنَّ
اللهَ
الصفحه ١٨٥ : النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ لزوجها عويمر : ويحك اتق الله ـ عزوجل ـ فى خليلتك وابنة عمك أن تقذفها بالزنا
الصفحه ٢٠٠ : صلب نبى يعنى إبراهيم ـ عليهماالسلام ـ (يَهْدِي اللهُ
لِنُورِهِ مَنْ يَشاءُ) قال يهدى الله لدينه من
الصفحه ٢٠٨ :
يدخلون ويخرجون
بغير استئذان (بَعْضُكُمْ عَلى
بَعْضٍ كَذلِكَ) يعنى هكذا (يُبَيِّنُ اللهُ
لَكُمُ
الصفحه ٢٥٨ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(طسم) ـ ١ ـ (تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ الْمُبِينِ) ـ ٢ ـ يعنى
الصفحه ٢٦٧ :
ساعات من النهار يوم الاثنين وهو يوم العاشر من المحرم ، فصام موسى ـ عليهالسلام ـ يوم العاشر شكر الله
الصفحه ٢٧٥ : تَتَّقُونَ) ـ ١٤٢ ـ يعنى «ألا تخشون» (١) الله ـ عزوجل ـ (إِنِّي لَكُمْ
رَسُولٌ أَمِينٌ) ـ ١٤٣ ـ فيما بينكم
الصفحه ٢٩١ :
وَكُنَّا
مُسْلِمِينَ (٤٢) وَصَدَّها ما كانَتْ تَعْبُدُ مِنْ دُونِ اللهِ إِنَّها كانَتْ
مِنْ