الصفحه ٥٣٤ : ) ـ ٣١ ـ لو لا أنتم ـ معشر الكبراء ـ لكنا مؤمنين يعنى
مصدقين بتوحيد الله ـ عزوجل ـ فردت القادة وهم الكبرا
الصفحه ٥٤٤ :
فَلا
تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَراتٍ إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ بِما يَصْنَعُونَ (٨)
وَاللهُ
الصفحه ٥٦٠ :
فَهُمْ
عَلى بَيِّنَةٍ مِنْهُ)
«يقول : هل أعطينا
كفار مكة» (١) فهم على بينة منه (٢) بأن مع الله
الصفحه ٦٢٣ :
الشقاوة (وَما مِنَّا إِلَّا لَهُ مَقامٌ
مَعْلُومٌ) (١) ـ ١٦٤ ـ (وَإِنَّا لَنَحْنُ
الصَّافُّونَ
الصفحه ٦٤١ : نِعاجِهِ) يعنى بأخذه التي لك من الواحدة ، إلى التسع والتسعين التي
له (وَإِنَّ كَثِيراً
مِنَ الْخُلَطا
الصفحه ٦٦٠ : فِي بُطُونِ أُمَّهاتِكُمْ خَلْقاً مِنْ بَعْدِ
خَلْقٍ فِي ظُلُماتٍ ثَلاثٍ ذلِكُمُ اللهُ رَبُّكُمْ لَهُ
الصفحه ٦٧٩ :
(قُلْ حَسْبِيَ اللهُ
عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ) يعنى يثق (الْمُتَوَكِّلُونَ) ـ ٣٨ ـ يعنى الواثقون
الصفحه ٦٨١ : (الْعَذابِ يَوْمَ
الْقِيامَةِ وَبَدا لَهُمْ) يعنى وظهر لهم حين بعثوا (مِنَ اللهِ ما لَمْ
يَكُونُوا
الصفحه ٧٠٦ :
قالوا لرسلهم : ما
أنتم إلا بشر مثلنا ، وما نحن إلا بشر مثلكم ألا أرسل الله ملائكة فهذا جدالهم كما
الصفحه ٧٢١ :
لهم الخزنة : (أَيْنَ ما كُنْتُمْ تُشْرِكُونَ) ـ ٧٣ ـ يعنى تعبدون (مِنْ دُونِ اللهِ) فهل يمنعونكم
الصفحه ٧٢٢ :
لرسول» يعنى «وما
ينبغي» (١) لرسول «أن يأتى بآية» الى قومه (إِلَّا بِإِذْنِ اللهِ) يعنى إلا بأمر
الصفحه ٧٣٨ : بعدهم ، فقالوا لقومهم : (أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا اللهَ) يقول وحدوا الله (قالُوا) للرسل (لَوْ شا
الصفحه ٧٤٣ : النبي (٢) مبغضا له يكره رؤيته فأمر بالعفو والصفح يقول إذا فعلت ذلك
(فَإِذَا الَّذِي
بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ
الصفحه ٧٤٧ :
علمنا أنك لست برسول ، ولا نصدقك ، قال النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ «لا يعلمها إلا الله أرد علمها إلى
الصفحه ٧٦٣ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
«(حم) ـ ١ ـ (عسق) (١)» ـ ٢ ـ فى أمر العذاب يا محمد فيها