الصفحه ٣٥٣ :
لَهُمْ) يقول سألوهم فلم تجبهم الالهة نظيرها فى الكهف يقول الله ـ
تعالى ـ : (وَرَأَوُا الْعَذابَ
لَوْ
الصفحه ٣٥٥ : ) ـ ٧٥ ـ فى الدنيا بأن مع الله ـ سبحانه ـ شريكا. (إِنَّ قارُونَ كانَ مِنْ قَوْمِ مُوسى) يعنى من بنى
الصفحه ٣٦٩ :
الْآخِرَةَ
لَهِيَ الْحَيَوانُ لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ (٦٤) فَإِذا رَكِبُوا فِي الْفُلْكِ
دَعَوُا
الصفحه ٣٧٣ :
، فقتلهم الله ـ عزوجل ـ ببدر منهم شيبة وعتبة ابنا ربيعة ، والوليد بن عتبة بن
ربيعة ، وحنظلة بن أبى سفيان بن
الصفحه ٣٩١ :
آخر الحج (١) (لَنَهْدِيَنَّهُمْ
سُبُلَنا) يعنى ديننا (وَإِنَّ اللهَ لَمَعَ
الْمُحْسِنِينَ) ـ ٦٩
الصفحه ٤١٢ :
يعبد من دون الله
ـ عزوجل ـ كلهم عبيده وفى ملكه ، قال ـ سبحانه ـ : (كُلٌّ لَهُ قانِتُونَ) ـ ٢٦
الصفحه ٤٢٦ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(الم (١) تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ الْحَكِيمِ (٢) هُدىً
الصفحه ٤٣٥ : يرانى أحد كيف يعلمه الله ـ عزوجل ـ فرد عليه لقمان ـ عليهالسلام ـ : (يا بُنَيَّ إِنَّها
إِنْ تَكُ
الصفحه ٤٤٨ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(الم) ـ ١ ـ (تَنْزِيلُ الْكِتابِ) يعنى القرآن (لا رَيْبَ
الصفحه ٤٥١ :
(خَرُّوا سُجَّداً) على وجوههم (وَسَبَّحُوا بِحَمْدِ
رَبِّهِمْ) وذكروا الله بأمره (وَهُمْ لا
الصفحه ٤٦٣ :
إِلَى اللهِ بِإِذْنِهِ وَسِراجاً مُنِيراً (٤٦) وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ بِأَنَّ
لَهُمْ مِنَ اللهِ
الصفحه ٤٦٦ :
وَكانَ
عِنْدَ اللهِ وَجِيهاً (٦٩) يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ
وَقُولُوا قَوْلاً
الصفحه ٤٧٦ : النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ وأصحابه يقاتلونهم من كل وجه فبعث الله ـ عزوجل ـ عليهم بالليل ريحا باردة
الصفحه ٤٧٩ : ، يقول الله ـ تعالى ـ : (وَما هِيَ بِعَوْرَةٍ) يعنى بضائعه (إِنَ) يعنى ما (يُرِيدُونَ إِلَّا
فِراراً
الصفحه ٥١٠ : (٣) ، فذلك قوله ـ عزوجل ـ (فَبَرَّأَهُ اللهُ
مِمَّا قالُوا) إنه آدر (وَكانَ عِنْدَ اللهِ
وَجِيهاً) ـ ٦٩