الصفحه ٧٩ :
النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ قولهما ، فقال لأبى جهل : ما أراك منتهيا حتى ينزل الله
ـ عزوجل ـ بك
الصفحه ٩٦ : قضى الله ـ عزوجل ـ على أهل الجنة من الخلود فى الجنة ، لماتوا من فرحتهم
تلك ، ولو لا ما قضى الله
الصفحه ١١٣ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
حدثنا عبيد الله ،
قال : حدثني أبى عن الهذيل ، عن مقاتل
الصفحه ١١٨ : ، فخرج منها ثم أفضى إلى الآخرة
وليس له فيها شيء ، مثل قوله (١) ـ : (... إِنَّ
الْخاسِرِينَ الَّذِينَ
الصفحه ١١٩ : ) يعنى القرآن (آياتٍ بَيِّناتٍ) يعنى واضحات (وَأَنَّ اللهَ
يَهْدِي) إلى دينه (مَنْ يُرِيدُ) ـ ١٦ ـ (إِنَّ
الصفحه ١٤٠ :
ثم قال (هُوَ اجْتَباكُمْ) يقول الله ـ عزوجل ـ استخلصكم لدينه (وَما جَعَلَ
عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ
الصفحه ١٦١ :
ببدر (إِذا هُمْ يَجْأَرُونَ) ـ ٦٤ ـ إذا هم يضجون إلى الله ـ عزوجل ـ حين نزل بهم العذاب يقول الله
الصفحه ١٨٧ :
شَهاداتٍ
بِاللهِ إِنَّهُ لَمِنَ الْكاذِبِينَ) ـ ٨ ـ (وَالْخامِسَةَ أَنَّ
غَضَبَ اللهِ عَلَيْها
الصفحه ٢٠٢ : يهلك يوم القيامة كما هلك العطشان حين انتهى إلى
السراب ، يقول : (وَوَجَدَ اللهَ) ـ جل جلاله ـ بالمرصاد
الصفحه ٢٢٠ : يَقْتُرُوا وَكانَ بَيْنَ ذلِكَ قَواماً (٦٧) وَالَّذِينَ
لا يَدْعُونَ مَعَ اللهِ إِلهاً آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ
الصفحه ٢٧٣ : ـ تعالى ـ : (وَما كانَ
أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ) ـ ١٢١ ـ يعنى مصدقين بتوحيد الله ـ عزوجل ـ يقول كان أكثرهم
الصفحه ٢٧٦ :
حدثنا أبو محمد
قال : حدثنا الأثرم ، قال أبو عبيدة والفراء : المسحر المخلوق ، ويقال أيضا الذي
له
الصفحه ٣١٤ : ظهرها (وَجَعَلَ بَيْنَ الْبَحْرَيْنِ) الماء المالح والماء العذب (حاجِزاً) حجز الله ـ عزوجل ـ بينهما
الصفحه ٣٣٣ : القصص ما يأتى :
بيان ظلم فرعون بنى إسرائيل ، وولادة
موسى ، ومحبة آسية له ، ورد موسى على أمه ، وحديث
الصفحه ٣٤٨ : والقرآن ومن قرأ «ساحران» يعنى موسى ومحمدا (٣) ـ صلى الله عليهما «تظاهرا» يعنى تعاونا على الضلالة يقول
صدق