الصفحه ٢٣٩ : والرحمن إلا اسمين ، فأما الله فقد عرفناه
وهو الذي خلق ما نرى ، وأما الرحمن فلا نعلمه إلا مسيلمة الكذاب. ثم
الصفحه ٢٩٩ :
ـ ١٥ ـ يعنى
بالقضاء والنبوة والكتاب وكلام البهائم والملك الذي أعطاهما الله ـ عزوجل ـ وكان سليمان
الصفحه ٥٢٩ :
(شِمالٍ) الوادي ، واسم الوادي العرم ، يقول الله ـ عزوجل ـ لأهل تلك الجنتين : (كُلُوا مِنْ رِزْقِ
الصفحه ٢٣٨ : برحمته أو فاسأل رجلا خبيرا
به وبرحمته أو الرحمن اسم من أسماء الله ـ تعالى ـ مذكور فى الكتب المتقدمة ولم
الصفحه ٢٠١ : وعمارتها (وَ) أمر أن (يُذْكَرَ فِيهَا
اسْمُهُ) يعنى يوحد الله ـ عزوجل ـ نظيرها فى البقرة» (١) : (يُسَبِّحُ
الصفحه ١٣٦ :
ليس بشيء ولا
ينفعهم (١) عبادتهم ، ثم عظم نفسه ـ تبارك اسمه ـ فقال : (وَأَنَّ اللهَ هُوَ الْعَلِيُ
الصفحه ٣٥٨ :
على من يشاء ،
وقالوا : (لَوْ لا أَنْ مَنَّ
اللهُ عَلَيْنا) يعنى لو لا أن الله ـ عزوجل ـ أنعم
الصفحه ٥٨٦ :
الموتى بعد إذ
بليت عظامنا وكنا ترابا تزعم أن الله يبعثنا خلقا جديدا. ثم جعل يفت العظم ثم
يذريه فى
الصفحه ٦٨٣ :
يشاء (إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ) يعنى لعلامات (لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ) ـ ٥٢ ـ يعنى يصدقون بتوحيد الله
الصفحه ٤٣٩ : ـ عزوجل ـ فقال سبحانه : (وَأَنَّ اللهَ هُوَ
الْعَلِيُ) يعنى الرفيع فوق خلقه (الْكَبِيرُ) ـ ٣٠ ـ فلا أعظم
الصفحه ٤٩٢ : فذلك أعظم فى نفسي من كل شيء. وعمد (٣) زيد الى على ـ رضى الله عنه ـ فحمله على أن يكلم النبي
الصفحه ٤٢ : ) يعنى شفاعة الملائكة (إِلَّا مَنْ أَذِنَ
لَهُ الرَّحْمنُ) أن يشفع له (وَرَضِيَ لَهُ
قَوْلاً) ـ ١٠٩
الصفحه ١٩٠ : الخطيئة بنفسه
فهو أعظم إثما عند الله وهو المأخوذ به قال فإذا كانت خطيئة بين المسلمين فمن شهد
وكره فهو مثل
الصفحه ٧٠٨ : : (ذلِكُمْ) المقت فى التقديم إنما كان (بِأَنَّهُ إِذا دُعِيَ
اللهُ) يعنى إذا ذكر الله (وَحْدَهُ كَفَرْتُمْ
الصفحه ٦٣٧ : ) ونحن أكبر سنا وأعظم شرفا ، يقول الله ـ عزوجل ـ لقول الوليد : (إِنْ هذا إِلَّا
اخْتِلاقٌ) يقول الله