الصفحه ٣٩٨ :
مِنْ
ناصِرِينَ (٢٩) فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفاً فِطْرَتَ اللهِ الَّتِي
فَطَرَ النَّاسَ
الصفحه ٤١٨ :
يقدمون (لِيَجْزِيَ) يعنى لكي يجزى الله ـ عزوجل ـ فى القيامة (الَّذِينَ آمَنُوا) بتوحيد الله
الصفحه ٤٢٧ : يَأْتِ بِهَا اللهُ إِنَّ اللهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ (١٦)
يا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ
الصفحه ٤٧٧ :
شَدِيداً) ـ ١١ ـ لما رأى الله ـ عزوجل ـ ما فيه المؤمنون من الجهد والضعف «بعث عليهم» (٢) ريحا وجنودا من
الصفحه ٤٨١ :
يَمْلِكُ لَكُمْ مِنَ اللهِ شَيْئاً إِنْ أَرادَ بِكُمْ ضَرًّا أَوْ أَرادَ بِكُمْ
(٢) نَفْعاً
...» ثم قال
الصفحه ٤٨٣ : خويلد «الفقسى» (١) من بنى أسد ، ثم كانت اليهود (٢) ، فقذف الله ـ عزوجل ـ فى قلوبهم الرعب ، وأرسل عليهم
الصفحه ٤٩٤ :
سبحان الله مقلب
القلوب (١). ففطن زيد ، فقال : يا رسول الله ، ائذن لي فى طلاقها فإن
فيها كبرا
الصفحه ٥٣١ : الله ـ عزوجل ـ : (فَاتَّبَعُوهُ) ثم استثنى عباده المخلصين فقال ـ جل وعز ـ : (إِلَّا فَرِيقاً) طائفة
الصفحه ٥٣٥ :
الأغلال فى أعناق
الذين كفروا بتوحيد الله ـ عزوجل ـ ، «وقالت» (١) لهم الخزنة : (هَلْ يُجْزَوْنَ
الصفحه ٥٤٥ :
مِثْلُ
خَبِيرٍ (١٤) * يا أَيُّهَا النَّاسُ
أَنْتُمُ الْفُقَراءُ إِلَى اللهِ وَاللهُ هُوَ
الصفحه ٥٥٥ : بعبادتنا ، نظيرها فى يونس (فَكَفى بِاللهِ
شَهِيداً بَيْنَنا وَبَيْنَكُمْ إِنْ كُنَّا عَنْ عِبادَتِكُمْ
الصفحه ٦٤٠ : فقدمه فقتل ـ رحمة الله عليه ـ فلما انقضت
عدة المرأة تزوجها داود ، فولدت له سليمان بن داود ، فبعث الله
الصفحه ٦٤٧ :
(فَسَخَّرْنا لَهُ
الرِّيحَ تَجْرِي بِأَمْرِهِ رُخاءً حَيْثُ أَصابَ) ـ ٣٦ ـ يقول مطيعة لسليمان حيث
الصفحه ٦٦٤ : وَمِثْلَهُ مَعَهُ لافْتَدَوْا بِهِ مِنْ سُوءِ الْعَذابِ
يَوْمَ الْقِيامَةِ وَبَدا لَهُمْ مِنَ اللهِ ما لَمْ
الصفحه ٦٧٣ :
أَعْبُدُ
مُخْلِصاً) موحدا (لَهُ دِينِي) ـ ١٤ ـ (فَاعْبُدُوا) أنتم (ما شِئْتُمْ مِنْ
دُونِهِ) من