الصفحه ٧٠٠ : وَيُمِيتُ فَإِذا قَضى أَمْراً فَإِنَّما يَقُولُ لَهُ كُنْ
فَيَكُونُ (٦٨) أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ
الصفحه ٧١٢ :
أهلها (فَمَنْ يَنْصُرُنا مِنْ بَأْسِ اللهِ) يقول فمن يمنعنا من عذاب الله ـ عزوجل ـ (إِنْ جاءَنا
الصفحه ٧٥٤ :
الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ (٣) لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَهُوَ الْعَلِيُّ
الْعَظِيمُ
الصفحه ٧٥٨ : إِنَّ ذلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ (٤٣) وَمَنْ يُضْلِلِ اللهُ فَما
لَهُ مِنْ وَلِيٍّ مِنْ بَعْدِهِ
الصفحه ٧٦٨ : ضَلالٍ بَعِيدٍ) ـ ١٨ ـ يعنى طويل (اللهُ لَطِيفٌ
بِعِبادِهِ) البر منهم والفاجر لا يهلكهم جوعا حين قال
الصفحه ٧٧٣ : الأعمال الصالحة (فَأَجْرُهُ عَلَى اللهِ) قال جزاؤه على الله (إِنَّهُ لا يُحِبُّ
الظَّالِمِينَ) ـ ٤٠ ـ يعنى
الصفحه ٨٠٤ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فتجعلوه فى بيت وتسدوا عليه بابه ، «وتجعلوا» (١) له كوة لطعامه وشرابه حتى يموت.
فقال إبليس
الصفحه ٨٢٠ :
(وَلَقَدْ فَتَنَّا
قَبْلَهُمْ قَوْمَ فِرْعَوْنَ) بموسى ـ صلى الله عليه ـ حتى ازدروه كما ازدرى أهل
الصفحه ٨٢١ : ـ فلا يؤمنون فاستجاب الله له فأوحى الله ـ تعالى ـ إليه
: (فَأَسْرِ بِعِبادِي
لَيْلاً إِنَّكُمْ
الصفحه ٨٣٨ : ملة أبيك عبد الله ، وجدك عبد المطلب ، وسادة
قومك ، فأنزل الله «ثم جعلناك على شريعة من الأمر» يعنى بينة
الصفحه ٥٣ :
حدثنا عبيد الله ،
قال : حدثني أبى ، قال : الهذيل قال مقاتل : تفسير آدم ـ عليهالسلام ـ لأنه خلق
الصفحه ٨٦ :
(قالَ) لهم إبراهيم عند ذلك : (أَفَتَعْبُدُونَ مِنْ
دُونِ اللهِ) من الآلهة (ما لا يَنْفَعُكُمْ
الصفحه ١٢٠ : ) ممن (حَقَّ عَلَيْهِ
الْعَذابُ) من كفار الإنس والجن سجودهم هو سجود ظلالهم (٢).
(وَمَنْ يُهِنِ اللهُ
الصفحه ١٥٤ : الذي كلم الله ـ عزوجل ـ عليه موسى ـ عليهالسلام ـ (تَنْبُتُ بِالدُّهْنِ) يعنى تخرج بالذي فيه الدهن
الصفحه ١٧٥ : النِّساءِ وَلا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ
ما يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللهِ