الصفحه ٤٠٧ : الْمُؤْمِنُونَ» (بِنَصْرِ اللهِ يَنْصُرُ مَنْ يَشاءُ) فنصر الله ـ عزوجل ـ الروم على فارس ، ونصر المؤمنين على
الصفحه ٤٣٦ : هذا صوت النساء وأصوات النساء (أَلَمْ تَرَوْا أَنَّ اللهَ سَخَّرَ
لَكُمْ ما فِي السَّماواتِ) يعنى الشمس
الصفحه ٤٦١ :
أَرْضَهُمْ
وَدِيارَهُمْ وَأَمْوالَهُمْ وَأَرْضاً لَمْ تَطَؤُها وَكانَ اللهُ عَلى كُلِّ
شَيْ
الصفحه ٤٦٥ :
وَرَسُولَهُ
لَعَنَهُمُ اللهُ فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذاباً مُهِيناً (٥٧
الصفحه ٤٨٢ : »
(١) ظنا «بالله ـ عزوجل» (٢) (فَإِذا جاءَ
الْخَوْفُ رَأَيْتَهُمْ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ تَدُورُ أَعْيُنُهُمْ
الصفحه ٤٨٥ :
تعنى اليهود
أعانوا المشركين على قتال النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ والمؤمنين. وذلك أن الله ـ عزوجل
الصفحه ٤٩٠ : «(وَالصَّادِقِينَ) فى إيمانهم (وَالصَّادِقاتِ) فى إيمانهن» (١) (وَالصَّابِرِينَ) على أمر الله ـ عزوجل
الصفحه ٥٠٦ :
لم يغب عن الله ـ عزوجل ـ من يدخل عليهن إن كان منهن أو منهم ما لا يصلح.
(إِنَّ اللهَ
الصفحه ٥٠٧ :
ويكذبون عليه. وأن
عمر بن الخطاب ـ رضى الله عنه ـ قال فى خلافته لأبى ابن كعب الأنصارى إنى قرأت هذه
الصفحه ٥٠٨ : » (١) وأنهن عفايف فلا يطمع فيهن أحد (فَلا يُؤْذَيْنَ) بالليل (وَكانَ اللهُ
غَفُوراً) فى تأخير العذاب عنهم
الصفحه ٥٤٧ : ) قُلْ أَرَأَيْتُمْ
شُرَكاءَكُمُ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ أَرُونِي ما ذا خَلَقُوا مِنَ
الصفحه ٥٥٧ : ) بالعذاب (فَكَيْفَ كانَ
نَكِيرِ) ـ ٢٦ ـ تغييرى الشر (أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ما
الصفحه ٥٨١ : ـ عزوجل ـ ليس للآلهة شيء «وهي» (٣) تحتاج إلى نفقة ، فأخذوا ما جعلوه لله ، قالوا لو شاء الله
لأزكى نصيبه
الصفحه ٦٤٢ :
راكعا» مثل قوله :
(... ادْخُلُوا
الْبابَ سُجَّداً ...) (١) يعنى ركوعا (فَغَفَرْنا لَهُ
ذلِكَ
الصفحه ٦٤٦ : منه (١) ، فتصدق عليه بسمكة (٢) فشق بطنها فوجد الخاتم فلبسه فرجع إليه البهاء والنور وسجد
له كل من رآه