الصفحه ٩٧ : فهو له رحمة كقوله ـ سبحانه ـ : لعيسى بن مريم
ـ صلى الله عليه ـ (... وَرَحْمَةً
مِنَّا) (١) ...» لمن
الصفحه ١٠٩ :
ذُباباً
وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ وَإِنْ يَسْلُبْهُمُ الذُّبابُ شَيْئاً لا
يَسْتَنْقِذُوهُ مِنْهُ
الصفحه ١١٦ : (ذلِكَ) يقول هذا الذي فعل ، هذا الذي (٥) ذكر من صنعه ، يدل على توحيده بصنعه (بِأَنَّ اللهَ هُوَ الْحَقُ
الصفحه ١٣١ : طويلا (٢) فى السماء ليس له أهل (أَفَلَمْ يَسِيرُوا
فِي الْأَرْضِ) يقول فلو ساروا فى الأرض فتفكروا
الصفحه ١٦٤ : ) ـ ٨٨ ـ (سَيَقُولُونَ لِلَّهِ
قُلْ فَأَنَّى تُسْحَرُونَ) ـ ٨٩ ـ قل فمن أين سحرتم فأنكرتم أن (٢) الله
الصفحه ١٦٨ :
إذا لعلمتم أنكم
لم تلبثوا إلا قليلا ولكنكم كنتم لا تعلمون كم لبثتم فى القبور يقول الله ـ عزوجل
الصفحه ١٧٤ :
وَالْمُهاجِرِينَ
فِي سَبِيلِ اللهِ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ
الصفحه ١٨٣ : (٢) جارية عبد الله بن خطل ، وأم عليط (٣) جارية صفوان بن أمية ، وحنة (٤) القبطية جارية العاص بن وائل [٣٤
الصفحه ١٩٧ : ـ «ولا يضربن بأرجلهن» (وَتُوبُوا إِلَى
اللهِ جَمِيعاً) من الذنوب التي أصابوها مما فى هذه السورة (أَيُّهَا
الصفحه ٢١٠ :
الله ـ عزوجل ـ : «كلوا جميعا أو أشتاتا» : وكانت بنو ليث بن بكر لا
يأكل الرجل منهم حتى يجد من يأكل
الصفحه ٢٣٠ : الْأَسْواقِ وَجَعَلْنا بَعْضَكُمْ لِبَعْضٍ فِتْنَةً) ابتلينا بعضا ببعض وذلك حين أسلم أبو ذر الغفاري ـ رضى
الله
الصفحه ٢٨٣ : ) ـ ٢٢٦ ـ : فعلنا وفعلنا وهم كذبة فاستأذن شعراء المسلمين
أن يقتصوا من المشركين منهم عبد الله بن رواحة
الصفحه ٣٣١ : قارُونُ إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٍ (٧٩) وَقالَ الَّذِينَ أُوتُوا
الْعِلْمَ وَيْلَكُمْ ثَوابُ اللهِ خَيْرٌ
الصفحه ٣٧٥ :
يَقُولُ آمَنَّا بِاللهِ فَإِذا أُوذِيَ فِي اللهِ جَعَلَ فِتْنَةَ النَّاسِ
كَعَذابِ اللهِ) نزلت فى عياش بن
الصفحه ٣٨٧ : على محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ آيات من ربه إلينا كما كان تجيء إلى قومهم ، فأوحى الله
ـ تبارك وتعالى