الصفحه ١٧٩ :
الْحُلُمَ
فَلْيَسْتَأْذِنُوا كَمَا اسْتَأْذَنَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كَذلِكَ
يُبَيِّنُ اللهُ
الصفحه ٢٢٥ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(«تَبارَكَ») (١) حدثنا أبو جعفر محمد بن هانى ، قال : حدثنا
الصفحه ٣١٣ : اختارهم الله ـ عزوجل ـ لنفسه للرسالة ، ـ فسلام الله على الأنبياء (٤) ـ عليهمالسلام ـ ، ثم قال الله
الصفحه ٣٥٤ :
لَشَيْءٌ
عُجابٌ» (١) فكفر بتوحيد الله ـ عزوجل ـ فأنزل الله ـ سبحانه ـ ينزه نفسه ـ عزوجل ـ عن
الصفحه ٣٥٦ :
تعمل فيها لآخرتك (وَأَحْسِنْ) العطية فى الصدقة والخير فيما يرضى الله ـ عزوجل ـ (كَما أَحْسَنَ
الصفحه ٣٦٣ :
(٢٩) سورة العنكبوت مكية
وآياتها تسع وستون
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(الم
الصفحه ٤٢١ :
أُوتُوا
الْعِلْمَ وَالْإِيمانَ) (١) للكفار يوم القيامة (لَقَدْ لَبِثْتُمْ
فِي كِتابِ اللهِ إِلى
الصفحه ٤٥٩ :
يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جاءَتْكُمْ
جُنُودٌ
الصفحه ٤٧٠ :
عبد الله بن أبى :
إنه إذا أعطى الأمان فإنه لن يغدر (١) ، هو أكرم من ذلك وأو فى بالعهد منا فلما
الصفحه ٤٧٥ : ) ـ ٦ ـ يعنى مكتوبا فى اللوح المحفوظ أن المؤمنين أولى ببعض
فى الميراث من الكفار «فلما كثر المهاجرون رد الله
الصفحه ٤٧٨ : ، ولقد أوحى الله ـ عزوجل ـ إلى «بأنه» (١) يفتحهن على أمتى. فاستبشر المؤمنون وفشا ذلك فى المسلمين
فلما
الصفحه ٤٨٠ :
أنفسكم وأولادكم
ونساءكم. «قالوا» (١) : فما لنا إذا فعلنا يا نبى الله. قال : لكم النصر فى
الدنيا
الصفحه ٤٨٦ :
فقال عمر بن
الخطاب ـ رضى الله عنه ـ ألا تخمس كما خمست يوم بدر قال : هذا قد جعله الله لي دون
الصفحه ٥٠٤ : مُسْتَأْنِسِينَ
لِحَدِيثٍ» (إِنَّ ذلِكُمْ كانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ
فَيَسْتَحْيِي مِنْكُمْ وَاللهُ لا يَسْتَحْيِي
الصفحه ٥٥٣ : يعنى أهل مكة (إِنَّ) (١) (اللهَ عَلِيمٌ بِما
يَصْنَعُونَ) ـ ٨ ـ (وَاللهُ الَّذِي
أَرْسَلَ الرِّياحَ