الصفحه ٧٦٦ : ب]
(مُرِيبٍ) ـ ١٤ ، قوله : (فَلِذلِكَ فَادْعُ) يعنى إلى التوحيد يقول الله لنبيه ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : ادع
الصفحه ٧٦٧ : اللهُ
مِنْ كِتابٍ) يعنى القرآن والتوراة والإنجيل والزبور (وَأُمِرْتُ لِأَعْدِلَ بَيْنَكُمُ) بين أهل
الصفحه ٧٦٩ : من الجنة (هُوَ الْفَضْلُ
الْكَبِيرُ) ـ ٢٢ ـ ، ثم قال : (ذلِكَ الَّذِي) ذكر من الجنة (يُبَشِّرُ اللهُ
الصفحه ٨٠٦ : الخبير بخلقه (الْعَلِيمُ) ـ ٨٤ ـ بهم ، ثم عظم نفسه عن شركهم فقال : (وَتَبارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ
الصفحه ٨٨٩ :
مسلسل
الآية
رقم
الآية
رقم
الصفحه
إن الله غفور
الصفحه ٢١ :
يعنى استقر (١) ، ثم عظم الرب ـ عزوجل ـ نفسه فقال ـ سبحانه ـ : (لَهُ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي
الصفحه ٢٢ :
وحد نفسه ـ تبارك
وتعالى ـ إذ لم «يوحده» (١) كفار مكة فقال ـ سبحانه ـ : (اللهُ لا إِلهَ
إِلَّا
الصفحه ٧٦ : ، فأخبر الله ـ عزوجل ـ عن الملائكة أنهم عباد يخافون ربهم ويقدسونه ويعبدونه (يَعْلَمُ ما بَيْنَ أَيْدِيهِمْ
الصفحه ٨٩ : لَهُ) لسليمان فى البحر فيخرجون له اللؤلؤ ، وهو أول من استخرج
اللؤلؤ من البحر (وَيَعْمَلُونَ) له
الصفحه ٩١ : (وَأَنْتَ خَيْرُ الْوارِثِينَ) ـ ٨٩ ـ يعنى أنت خير من يرث العباد (فَاسْتَجَبْنا لَهُ) دعاءه (وَوَهَبْنا لَهُ
الصفحه ١٠٢ :
حَمْلَها
وَتَرَى النَّاسَ سُكارى وَما هُمْ بِسُكارى وَلكِنَّ عَذابَ اللهِ شَدِيدٌ (٢)
وَمِنَ
الصفحه ١١٤ : وواحد إلى الجنة ، فلما سمع القوم ذلك اشتد
عليهم وحزنوا ، فلما أصبحوا أتوا النبي ـ صلى الله عليه ـ فقالوا
الصفحه ١٣٥ : المسلمين فقاتلوهم
وحملوا عليهم وثبت المسلمون فنصر الله ـ عزوجل ـ المسلمين عليهم فوقع (٥) فى أنفس المسلمين
الصفحه ١٣٧ : الحارث بن عبد مناف لقولهم للمسلمين ، فى الأنعام (٢) ، ما قتلتم أنتم بأيديكم فهو حلال وما قتل الله فهو
الصفحه ١٣٨ : ) ينكرون القرآن (١) أن يكون من الله ـ عزوجل ـ (يَكادُونَ يَسْطُونَ
بِالَّذِينَ يَتْلُونَ عَلَيْهِمْ آياتِنا