الصفحه ٩١٨ : ) : عبد الله بن أبي : ١٨٣ ، ١٨٩ ،
١٩٣ ، ٤٦٨ ، ٤٦٩ ، ٤٧٠ ، ٤٧١ ، ٤٨١ ، ٤٨٢ ، ٥٠٠.
(٣٩) : عبد
الصفحه ١١٧ : اللهِ) يقول ليستزل عن دين الإسلام (لَهُ فِي الدُّنْيا
خِزْيٌ) يعنى القتل ببدر (وَنُذِيقُهُ يَوْمَ
الصفحه ١٢١ :
عَذابَ
الْحَرِيقِ) ـ ٢٢ ـ يعنى النار ثم ذكر ما أعد الله ـ عزوجل ـ للمؤمنين ، فقال ـ سبحانه
الصفحه ١٧٢ : بِهِما رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللهِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللهِ
وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلْيَشْهَدْ
الصفحه ٢١١ : لَهُمُ) يعنى للمؤمنين (اللهَ) (٣) (إِنَّ اللهَ غَفُورٌ
رَحِيمٌ) ـ ٦٢ ـ (لا تَجْعَلُوا دُعاءَ
الرَّسُولِ
الصفحه ٣٦٤ :
وَلَيَعْلَمَنَّ
اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْمُنافِقِينَ (١١) وَقالَ الَّذِينَ
الصفحه ٣٧٦ :
كعذاب الله فى
الآخرة ، كقوله ـ عزوجل ـ : (يَوْمَ هُمْ عَلَى
النَّارِ يُفْتَنُونَ) (١) يعنى يعذبون
الصفحه ٣٨٥ : اللهِ
أَكْبَرُ) يعنى إذا صليت لله ـ تعالى ـ فذكرته فذكرك الله بخير ،
وذكر الله إياك أفضل من ذكرك إياه فى
الصفحه ٤١٣ : الآيات (لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ) ـ ٢٨ ـ عن الله ـ عزوجل ـ الأمثال فيوحدونه ، ثم ذكرهم (١) فقال ـ سبحانه
الصفحه ٤٨٧ :
فقالت ـ عائشة بنت
أبى بكر الصديق ـ رضى الله عنهما (١) ـ «وحين خيرهن» (٢) النبي
الصفحه ٥٠٠ :
(وَداعِياً إِلَى
اللهِ) يعنى إلى معرفة الله ـ عزوجل ـ بالتوحيد (بِإِذْنِهِ) يعنى بأمره (وَسِراجاً
الصفحه ٦٢٢ :
إِفْكِهِمْ) من كذبهم (لَيَقُولُونَ) ـ ١٥١ ـ (وَلَدَ اللهُ) [١١٤ ب]
(وَإِنَّهُمْ
لَكاذِبُونَ) ـ ١٥٢ ـ فى قولهم
الصفحه ٦٤٥ : قوما رجموه وطردوه تعظيما لسليمان ـ عليهالسلام ـ وكان سليمان إذا لبس خاتمه سجد له كل شيء يراه من الجن
الصفحه ٦٩٧ :
قُلْتُمْ
لَنْ يَبْعَثَ اللهُ مِنْ بَعْدِهِ رَسُولاً كَذلِكَ يُضِلُّ اللهُ مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ
الصفحه ٧٤٠ : ، قبل أن ننطق
نحن اليوم (وَإِلَيْهِ
تُرْجَعُونَ) ـ ٢١ ـ يقول إلى الله تردون فى الآخرة فيجزيكم بأعمالكم