الصفحه ٢٩٢ : ءً فَأَنْبَتْنا بِهِ حَدائِقَ
ذاتَ بَهْجَةٍ ما كانَ لَكُمْ أَنْ تُنْبِتُوا شَجَرَها أَإِلهٌ مَعَ اللهِ بَلْ
هُمْ
الصفحه ٣١٣ : ) يعنى حيطان النخل والشجر (ذاتَ بَهْجَةٍ) يعنى ذات حسن (ما كانَ لَكُمْ) يعنى ما ينبغي لكم (أَنْ
الصفحه ٤٨٨ :
فلا «تومين» (١) بقول يقارف الفاحشة (٢) (فَيَطْمَعَ الَّذِي
فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ) يعنى الفجور فى
الصفحه ١٠٧ : مَرَضٌ
وَالْقاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ وَإِنَّ الظَّالِمِينَ لَفِي شِقاقٍ بَعِيدٍ (٥٣)
وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ
الصفحه ١٣٣ : قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ) يعنى الشك (وَالْقاسِيَةِ
قُلُوبُهُمْ) يعنى الجافية قلوبهم عن الإيمان فلم تلن له (وَإِنَّ
الصفحه ١٧٧ : (٤٩) أَفِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتابُوا أَمْ يَخافُونَ أَنْ
يَحِيفَ اللهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ
الصفحه ٢٠٥ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ (أَفِي قُلُوبِهِمْ
مَرَضٌ) يعنى الكفر (أَمِ ارْتابُوا) أم شكوا فى القرآن (أَمْ يَخافُونَ أَنْ
الصفحه ٤٥٩ : شَدِيداً (١١) وَإِذْ يَقُولُ الْمُنافِقُونَ وَالَّذِينَ
فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ ما وَعَدَنَا اللهُ
الصفحه ٤٦١ : النِّساءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا
تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ
الصفحه ٤٦٥ : رَحِيماً (٥٩) لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ الْمُنافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي
قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي
الصفحه ٤٧٧ :
الْمُنافِقُونَ) منهم أوس بن قيظى ، ومعتب بن قشير الأنصارى (وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ) يعنى الشك (ما
الصفحه ٤٧٨ : ـ تعالى ـ : (وَإِذْ يَقُولُ الْمُنافِقُونَ
وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ) يعنى كفرا (ما وَعَدَنَا
الصفحه ٥٠٨ : يَنْتَهِ
الْمُنافِقُونَ) عن نفاقهم (وَالَّذِينَ فِي
قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ) الفجور وهم الزناة ، ثم نعتهم
الصفحه ٨٥٠ : تغتسلوا وإن كنتم مرضي او على سفر أو جاء أحد منكم من الغائط او لامستم النساء فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا
الصفحه ٨٥١ : کنتم جنبا فاطهروا وإن كنتم مرضى او على سفر أو جاء أحد منكم من الغائط أو لامستم النساء فلم تجدوا ما