الصفحه ١٣ : تَزَكَّى (٧٦) وَلَقَدْ أَوْحَيْنا إِلى
مُوسى أَنْ أَسْرِ بِعِبادِي فَاضْرِبْ لَهُمْ طَرِيقاً فِي الْبَحْرِ
الصفحه ١٩ : المقدس ، وإظهار عجائب عصاء واليد البيضاء ، وسؤال شرح الصدر وتيسير
الأمر وإلقاء التابوت فى البحر وإثبات
الصفحه ٣٦ : ـ : (فَإِنَّا قَدْ
فَتَنَّا قَوْمَكَ) يعنى الذين خلفتهم مع هارون على ساحل البحر سوى السبعين (مِنْ بَعْدِكَ
الصفحه ٣٨ : ، وذلك أن بنى إسرائيل لما عبروا البحر
مروا على العمالقة وهم عكوف على أصنام لهم ، قالوا لموسى اجعل لنا
الصفحه ٣٩ : (حَتَّى أَبْلُغَ
مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ ...) (١) (حَتَّى يَرْجِعَ
إِلَيْنا مُوسى) ـ ٩١ ـ فلما رجع موسى
الصفحه ٩٠ : نعاقبه بما صنع (فَنادى) يقول فدعا ربه (فِي الظُّلُماتِ) يعنى ظلمات ثلاث ظلمة الليل ، وظلمة البحر ، وظلمة
الصفحه ١٠٨ :
وَالْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ وَيُمْسِكُ السَّماءَ أَنْ تَقَعَ
عَلَى الْأَرْضِ إِلاَّ
الصفحه ١٣٦ : فِي
الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ وَيُمْسِكُ السَّماءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ) يقول لئلا تقع على الأرض
الصفحه ١٧٦ : فَوَفَّاهُ حِسابَهُ وَاللهُ سَرِيعُ الْحِسابِ (٣٩)
أَوْ كَظُلُماتٍ فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشاهُ مَوْجٌ مِنْ
الصفحه ٢١٩ : تُطِعِ
الْكافِرِينَ وَجاهِدْهُمْ بِهِ جِهاداً كَبِيراً (٥٢) وَهُوَ الَّذِي مَرَجَ
الْبَحْرَيْنِ هذا
الصفحه ٢٣٧ : (وَجاهِدْهُمْ بِهِ) يعنى بالقرآن (جِهاداً كَبِيراً) ـ ٥٢ ـ يعنى شديدا (وَهُوَ الَّذِي
مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ) يعنى
الصفحه ٢٥٠ : سَيَهْدِينِ (٦٢)
فَأَوْحَيْنا إِلى مُوسى أَنِ اضْرِبْ بِعَصاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ فَكانَ
كُلُّ فِرْقٍ
الصفحه ٢٥٧ : بنى
إسرائيل من مصر وطلب فرعون إياهم ، وانفلاق البحر وإغراق القبط ، وذكر الجبل ،
وذكر المناجاة ودعا
الصفحه ٢٦٥ : ليلتهم قبل البحر هارون على
المقدمة وموسى على الساقة فأصبح فرعون من الغد يوم الأحد وقد قتلت الملائكة
الصفحه ٢٦٨ : عشر سنين ثم بعثه الله رسولا وهو ابن أربعين سنة ثم دعا قومه ثلاثين سنة ثم
قطع البحر فعاش خمسين سنة فمات