الصفحه ٥٠ : خلقه ، وأوسع عليك من فضله.
قال له موسى :
آمين. فبينما هما جلوس على ساحل البحر إذ انقضت «خطافة
الصفحه ٣٣٦ : ء الصبي ، فقال : «فإذا خفت عليه» (فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِ) يعنى فى البحر وهو بحر النيل. فقالت : رب ، إنى
الصفحه ٨٣٦ : : (اللهُ الَّذِي
سَخَّرَ لَكُمُ الْبَحْرَ لِتَجْرِيَ الْفُلْكُ فِيهِ) يقول لكي تجرى السفن فى البحر
الصفحه ٢٧ : فى نهر مصر وهو النيل (فَلْيُلْقِهِ
الْيَمُّ بِالسَّاحِلِ) على شاطئ البحر (يَأْخُذْهُ عَدُوٌّ
لِي
الصفحه ٨٩ : لَهُ) لسليمان فى البحر فيخرجون له اللؤلؤ ، وهو أول من استخرج
اللؤلؤ من البحر (وَيَعْمَلُونَ) له
الصفحه ٢٩٢ : رَواسِيَ وَجَعَلَ بَيْنَ الْبَحْرَيْنِ حاجِزاً أَإِلهٌ
مَعَ اللهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ (٦١
الصفحه ٣١٤ : ظهرها (وَجَعَلَ بَيْنَ الْبَحْرَيْنِ) الماء المالح والماء العذب (حاجِزاً) حجز الله ـ عزوجل ـ بينهما
الصفحه ٣٣٧ :
فى التابوت ، ثم ألقته فى البحر يقول الله ـ عزوجل ـ : (وَلا تَخافِي) عليه الضيعة (وَلا تَحْزَنِي) عليه
الصفحه ٣٣٨ : فى البحر (١) وهو فى التابوت يجرى فى الماء حتى تعلمي علمه من يأخذه (فَبَصُرَتْ بِهِ عَنْ جُنُبٍ) يعنى
الصفحه ٣٩٠ :
فلا يوحدون كما
يوحدونه ـ عزوجل ـ فى البحر (لِيَكْفُرُوا بِما
آتَيْناهُمْ) يعنى لئلا يكفروا بما
الصفحه ٤١٨ : وليعطيكم من نعمته يعنى المطر (وَلِتَجْرِيَ) (١) (الْفُلْكُ) فى البحر (بِأَمْرِهِ
وَلِتَبْتَغُوا) فى البحر
الصفحه ٤٢٨ : وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ
بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ ما نَفِدَتْ كَلِماتُ اللهِ إِنَّ اللهَ عَزِيزٌ
حَكِيمٌ
الصفحه ٥٥٤ : كتبه الله ـ جل وعز ـ فى اللوح المحفوظ (وَما يَسْتَوِي الْبَحْرانِ) يعنى الماء العذب والماء المالح (هذا
الصفحه ٦٤٧ : له ما يشاء من البنيان وهو محاريب
وتماثيل ويغوصون له فى البحر فيستخرجون له اللؤلؤ ، وكان سليمان أول من
الصفحه ٧١٠ : (٢)
__________________
(١) (فَقالُوا ساحِرٌ)
: ساقطة من أ.
(٢) كذا فى أ ، ل ،
والمراد حين جعل البحر قطعا وطرقا فسار فيه بنو إسرائيل