الصفحه ٢٠٠ : أ]
الأنبياء ، عليهمالسلام ، ثم قال ـ عزوجل ـ : (نُورٌ عَلى نُورٍ) قال محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ نبى خرج من
الصفحه ١٧٦ : يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نارٌ نُورٌ عَلى نُورٍ يَهْدِي اللهُ
لِنُورِهِ مَنْ يَشاءُ وَيَضْرِبُ
الصفحه ٦٧٥ :
يقول أفمن وسع
الله قلبه للتوحيد (فَهُوَ عَلى نُورٍ) يعنى على هدى (مِنْ رَبِّهِ) يعنى النبي
الصفحه ١٨١ : (٢).
__________________
(*) مقصود السورة إجمالا :
اشتملت سورة النور على ما يأتى :
بيان فرائض مختلفة ، وآداب حد الزاني
والزانية
الصفحه ٦٦١ :
هَداهُمُ اللهُ وَأُولئِكَ هُمْ أُولُوا الْأَلْبابِ (١٨) أَفَمَنْ حَقَّ عَلَيْهِ
كَلِمَةُ الْعَذابِ
الصفحه ٦٨٧ : الثانية ، فذلك قوله : (ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ أُخْرى فَإِذا هُمْ
قِيامٌ) على أرجلهم (يَنْظُرُونَ) ـ ٦٨ ـ إلى
الصفحه ١٩٩ :
كذبوا رسلهم (وَمَوْعِظَةً) يعنى وعظة (لِلْمُتَّقِينَ) ـ ٣٤ ـ (اللهُ نُورُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ٢٠٢ : الكافر قلبه مظلم فى صدر مظلم فى جسد مظلم (٢) لا يبصر نور (٣) الإيمان كما أن صاحب البحر (إِذا أَخْرَجَ
الصفحه ٥٥٦ : (١) (الظُّلُماتُ وَلَا
النُّورُ) ـ ٢٠ ـ يعنى بالظلمات الشرك والنور يعنى الإيمان (وَلَا الظِّلُ) يعنى الجنة (وَلَا
الصفحه ٤٩٩ : (لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ
الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ) يعنى لكي يخرجكم من الظلمات إلى النور يعنى من الشرك إلى
الإيمان
الصفحه ١٧٥ :
بِخُمُرِهِنَّ
عَلى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ
الصفحه ٢٩٧ : ) (٤) يعنى النار (٥) وهو (٦) نور رب العزة ـ تبارك وتعالى ـ (نُودِيَ أَنْ بُورِكَ مَنْ فِي النَّارِ
وَمَنْ
الصفحه ٨٦٨ : سماكم المسلمين من قبل وفي هذا ليكون الرسول شهيدا عليكم وتكونوا شهداء على الناس فأقيموا الصلاة وآتوا
الصفحه ٦٤٤ :
صواف ...» (١) (... فَاذْكُرُوا
اسْمَ اللهِ عَلَيْها صَوافَّ ...) (١) معلقة قائمة على ثلاث ، وذلك
الصفحه ٦٤٦ : منه (١) ، فتصدق عليه بسمكة (٢) فشق بطنها فوجد الخاتم فلبسه فرجع إليه البهاء والنور وسجد
له كل من رآه