الصفحه ٥٩٥ : بِإِسْحاقَ نَبِيًّا مِنَ الصَّالِحِينَ (١١٢) وَبارَكْنا عَلَيْهِ
وَعَلى إِسْحاقَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِما
الصفحه ٦١٥ : الْمَنامِ) لنذر كان عليه فيه يقول إنى أمرت فى المنام (أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانْظُرْ ما ذا تَرى) فرد عليه إسحاق
الصفحه ٦١٦ :
وجل ـ : (سَلامٌ عَلى إِبْراهِيمَ) ـ ١٠٩ ـ «يعنى (١)» بالسلام الثناء الحسن ، يقال له من بعده فى
الصفحه ٦١٨ :
ترك عليه فى
الآخرين («إِنَّا (١)» كَذلِكَ نَجْزِي
الْمُحْسِنِينَ) ـ ١٣١ ـ هكذا نجزى كل محسن
الصفحه ٧٤٢ : وَالْإِنْسِ) لأنهما أول من أقاما على المعصية من الجن إبليس ، ومن
الأنس ابن آدم قاتل هابيل رأس الخطيئة
الصفحه ٧٦٥ : ، وآمن بعضهم فقال الله
ـ تعالى ـ : إن الذي اختلفتم فيه فإنى أرد قضاءه إلى وأنا أحكم فيه ، ثم دل على
نفسه
الصفحه ٨٢٠ :
(وَلَقَدْ فَتَنَّا
قَبْلَهُمْ قَوْمَ فِرْعَوْنَ) بموسى ـ صلى الله عليه ـ حتى ازدروه كما ازدرى أهل
الصفحه ٨٢٢ : مات بكى عليه معالم سجوده من الأرض ،
ومصعد عمله من السماء أربعين يوما وليلة ، ويبكيان على الأنبيا
الصفحه ٨٨٩ : شكور، أم يقولون افترى على الله كذبا فإن يشا الله يختم على قلبك ويمح الله الباطل ويحق الحق بكلماته إنه
الصفحه ٣٨ :
الذي على نسائكم
وأولادكم من حلى آل فرعون الذي أخذتموه منهم غصبا فتطهروا منه واقذفوه فى النار
الصفحه ٤٠ :
بنى إسرائيل من
موسى ـ صلى الله عليهما ـ ولقد سمت بنو إسرائيل على اسم هارون سبعين ألفا من حبه
الصفحه ٤٤ : » (١) (فَوَسْوَسَ إِلَيْهِ
الشَّيْطانُ) يعنى إبليس وحده ف (قالَ يا آدَمُ «هَلْ أَدُلُّكَ») (٢) يقول ألا أدلك (عَلى
الصفحه ٩٠ : » (١) ومن معه من بنى إسرائيل ففارقهم من غير أن يؤمنوا (فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ) فحسب يونس أن لن
الصفحه ١٠٥ : مَنْسَكاً لِيَذْكُرُوا اسْمَ اللهِ عَلى ما رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ
الْأَنْعامِ فَإِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ
الصفحه ١٢٨ :
(فَاذْكُرُوا اسْمَ
اللهِ عَلَيْها) إذا نحرت (صَوافَ) يعنى معقولة يدها اليسرى قائمة على ثلاثة