الصفحه ١١٧ : والتكذيب (وَأَنَّ اللهَ لَيْسَ
بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ) ـ ١٠ ـ فيعذب على غير ذنب (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
الصفحه ١٥٢ : ـ : (إِلَّا عَلى أَزْواجِهِمْ) يعنى حلائلهم (أَوْ ما مَلَكَتْ
أَيْمانُهُمْ) من الولائد (فَإِنَّهُمْ غَيْرُ
الصفحه ١٧٩ :
خَيْرٌ لَهُنَّ وَاللهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (٦٠) لَيْسَ عَلَى الْأَعْمى حَرَجٌ وَلا
عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ
الصفحه ١٩٨ : ) يعنى وأعطوهم (مِنْ مالِ اللهِ
الَّذِي «آتاكُمْ» (١) وَلا
تُكْرِهُوا فَتَياتِكُمْ عَلَى الْبِغاءِ) يقول
الصفحه ٢٠٩ : أموال
الناس بالباطل والطعام أفضل المال فأنزل الله ـ عزوجل ـ : «ليس على الأعمى حرج» (وَلا عَلَى
الصفحه ٢٣٦ :
السهمي هوى شيئا
فعبده (أَفَأَنْتَ) يا محمد (تَكُونُ عَلَيْهِ
وَكِيلاً) ـ ٤٣ ـ يعنى مسيطرا يقول
الصفحه ٢٧٢ : آمركم به من النصيحة (وَما أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ) يعنى جعلا وذلك أنهم قالوا للأنبياء إنما
الصفحه ٢٩٥ : لها ،
ودعوة آصف لإحضار تخت بلقيس فى أسرع وقت ، وتغيير حال العرش لتجربتها ، وإسلامها
على يدي سليمان
الصفحه ٣٢٥ : ءَ
مَدْيَنَ وَجَدَ عَلَيْهِ أُمَّةً مِنَ النَّاسِ يَسْقُونَ وَوَجَدَ مِنْ دُونِهِمُ
امْرَأَتَيْنِ تَذُودانِ
الصفحه ٣٧٨ :
(وَما عَلَى
الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلاغُ الْمُبِينُ) ـ ١٨ ـ يقول وما على النبي
الصفحه ٤٠٧ : الْمُؤْمِنُونَ» (بِنَصْرِ اللهِ يَنْصُرُ مَنْ يَشاءُ) فنصر الله ـ عزوجل ـ الروم على فارس ، ونصر المؤمنين على
الصفحه ٤٦٧ : الطاهرات بمكان الأمهات ، وأخذ الميثاق على
الأنبياء ، والسؤال عن صدق الصادقين ، وذكر حرب الأحزاب والشكاية من
الصفحه ٥٧١ : (٢).
__________________
(*) معظم مقصود
السورة :
تأكيد أمر القرآن ، والرسالة وإلزام
الحجة على أهل الضلالة ، وضرب المثل بأهل
الصفحه ٥٧٣ :
قال للنبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ، ما أرسل الله إلينا رسولا ، وما أنت برسول وتابعه كفار
مكة على
الصفحه ٥٨٢ :
يا
وَيْلَنا مَنْ بَعَثَنا مِنْ مَرْقَدِنا) وذلك أن أرواح الكفار كانوا يعرضون على منازلهم من النار