الصفحه ٤٨٢ : كَالَّذِي
يُغْشى عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ فَإِذا ذَهَبَ الْخَوْفُ) وجاءت الغنيمة (سَلَقُوكُمْ) يعنى رموكم
الصفحه ٤٩٤ : ، تعظم على وتؤذيني بلسانها ، فقال النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : أمسك عليك زوجك واتق الله ، ثم إن زيدا
الصفحه ٥٠٥ :
لقلوبهن من الريبة
، فقال طلحة بن عبيد الله القرشي من بنى تيم بن مرة : ينهانا محمد أن ندخل على
الصفحه ٥٠٧ :
ويكذبون عليه. وأن
عمر بن الخطاب ـ رضى الله عنه ـ قال فى خلافته لأبى ابن كعب الأنصارى إنى قرأت هذه
الصفحه ٦٤٣ : مناف (٢) ، فيهم على بن أبى طالب ، وحمزة بن عبد المطلب ، وجعفر بن
أبى طالب ـ عليهمالسلام ـ وعبيدة بن
الصفحه ٦٨٢ : إِنَّما أُوتِيتُهُ) يعنى إنما أعطيت الخير (عَلى عِلْمٍ) عندي يقول على علم عندي يقول على علم علمه الله منى
الصفحه ٧٧٣ : الأعمال الصالحة (فَأَجْرُهُ عَلَى اللهِ) قال جزاؤه على الله (إِنَّهُ لا يُحِبُّ
الظَّالِمِينَ) ـ ٤٠ ـ يعنى
الصفحه ٧٨٢ : (١٢) لِتَسْتَوُوا عَلى ظُهُورِهِ ثُمَّ تَذْكُرُوا نِعْمَةَ رَبِّكُمْ
إِذَا اسْتَوَيْتُمْ عَلَيْهِ
الصفحه ٧٩٢ : مُسْتَمْسِكُونَ) ـ ٢١ ـ فإنا لم نعطهم (بَلْ قالُوا) (٣) ولكنهم قالوا : (إِنَّا وَجَدْنا
آباءَنا عَلى أُمَّةٍ
الصفحه ٧٩٤ :
مَعِيشَتَهُمْ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا) يقول لم نعط الوليد «وأبا مسعود» (٢) الذي أعطيناهما من الغنى لكرامتهما على
الصفحه ٩٢١ :
(١١٤) : علي بن الحسين (المسعودي) :
٥٢.
(١١٥) : علي بن حمزة (أبو الحسن
الكسائي) : ١٦٦
الصفحه ١٩ : .
__________________
(١) المقصود الإجمالى
للسورة :
معظم ما اشتملت عليه سورة طه هو ما يأتى
:
تيسير الأمر على الرسول
الصفحه ٢٠ : (وَالسَّماواتِ) السبع (الْعُلى) (٣) ـ ٤ ـ يعنى الرفيع (٤) من الأرض (الرَّحْمنُ عَلَى
الْعَرْشِ اسْتَوى) ـ ٥ ـ فى
الصفحه ٢٩ : بعلامة (مِنْ رَبِّكَ) وهي اليد والعصا (وَالسَّلامُ عَلى
مَنِ اتَّبَعَ الْهُدى) ـ ٤٧ ـ يقول والسلام على من
الصفحه ٣٣ : فِيهِ ...) (١) يعنى عليه (وَلَتَعْلَمُنَّ
أَيُّنا أَشَدُّ عَذاباً وَأَبْقى) ـ ٧١ ـ أنا أو رب موسى وهارون