الصفحه ٤٠٣ :
ـ رضوان الله عليه
ـ [٧٦ أ] إلى الكفار فقال : أفرحتم لظهور إخوانكم على إخواننا فلا تفرحوا ولا يقر
الصفحه ٤٩١ :
أخت عبد الله بن
جحش. وذلك أن النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ خطب زينب بنت جحش على زيد بن حارثة
الصفحه ٥٠٣ : قلن لو فتح الله مكة على
النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فسيطلقنا غير عائشة ويتزوج أنسب منا. فقال الله
الصفحه ٦٨١ : بعثوا فى الآخرة الشرك الذي كانوا عليه
حين شهدت عليهم الجوارح بالشرك لقولهم ذلك فى سورة الأنعام
الصفحه ٧٦٩ : ) (١) (عِبادَهُ الَّذِينَ
آمَنُوا) يعنى صدقوا (وَعَمِلُوا
الصَّالِحاتِ) من الأعمال (قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ
الصفحه ٢٧ : فى نهر مصر وهو النيل (فَلْيُلْقِهِ
الْيَمُّ بِالسَّاحِلِ) على شاطئ البحر (يَأْخُذْهُ عَدُوٌّ
لِي
الصفحه ٧٠ : الإجمالى
لسورة الأنبياء :
التنبيه على الحساب فى القيامة ، وقرب
زمانها ، ووصف الكفار بالغفلة ، وإثبات
الصفحه ٨٥ : نمروذ الجبار (١) : (فَأْتُوا بِهِ عَلى
أَعْيُنِ النَّاسِ) يعنى على رءوس الناس (لَعَلَّهُمْ
يَشْهَدُونَ
الصفحه ١٣٢ : ، وَمَناةَ الثَّالِثَةَ الْأُخْرى ،) تلك الغرانيق العلى ، عندها الشفاعة ترتجى ، فلما سمع كفار
مكة أن لآلهتهم
الصفحه ١٨٦ : أن فلانة زانية ولقد رأيت شريكا على بطنها
وإنى لمن الصادقين ، ثم قال الثالثة : أشهد بالله أن فلانة
الصفحه ٢٠٦ :
عليه وسلم ـ (لَيَخْرُجُنَ) من الديار والأموال كلها (قُلْ) لهم : (لا تُقْسِمُوا) لا تحلفوا ولكن
الصفحه ٣١٦ :
يعنى على كفار مكة
إن تولوا عنك ولم يجيبوك (وَلا تَكُنْ فِي
ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ) ـ ٧٠ ـ يقول
الصفحه ٣٢٤ :
لَوْ
لا أَنْ رَبَطْنا عَلى قَلْبِها لِتَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ (١٠) وَقالَتْ
لِأُخْتِهِ
الصفحه ٣٣٧ :
فى التابوت ، ثم ألقته فى البحر يقول الله ـ عزوجل ـ : (وَلا تَخافِي) عليه الضيعة (وَلا تَحْزَنِي) عليه
الصفحه ٣٣٩ :
يعنى من آمن بالله
ـ عزوجل ـ وكان بقرية تدعى خانين (١) على رأس فرسخين فأتى المدينة فدخلها نصف