الصفحه ٨٠٥ :
الذي أجمعوا عليه (أَمْ أَبْرَمُوا أَمْراً فَإِنَّا
مُبْرِمُونَ) يقول أم أجمعوا أمرهم على محمد
الصفحه ٨٤٠ :
اللهُ
عَلى عِلْمٍ)
علمه فيه (وَخَتَمَ) يقول وطبع (عَلى سَمْعِهِ) فلا يسمع الهدى (وَ) على
الصفحه ٨٧٧ : ...)
٣٧
٤٩٣
٢٥٣
(وإذ تقول للذي أنعم الله عليه وأنعمت عليه أمسك عليك زوجك واتق الله
الصفحه ١٠ :
وَما
تِلْكَ بِيَمِينِكَ يا مُوسى (١٧) قالَ هِيَ عَصايَ أَتَوَكَّؤُا عَلَيْها
وَأَهُشُّ بِها عَلى
الصفحه ١٣ : الدُّنْيا (٧٢) إِنَّا آمَنَّا بِرَبِّنا لِيَغْفِرَ لَنا خَطايانا وَما
أَكْرَهْتَنا عَلَيْهِ مِنَ السِّحْرِ
الصفحه ٢٤ : ـ عليهالسلام ـ : (هِيَ عَصايَ
أَتَوَكَّؤُا عَلَيْها) يقول أعتمد عليها إذا مشيت (وَأَهُشُّ بِها عَلى
غَنَمِي
الصفحه ٣١ : ـ (قالَ لَهُمْ مُوسى
وَيْلَكُمْ لا تَفْتَرُوا عَلَى اللهِ كَذِباً) لقولهم إن اليد والعصا ليستا (٣) من الله
الصفحه ٣٦ : عليكم عذابي (وَمَنْ يَحْلِلْ
عَلَيْهِ غَضَبِي) عذابي (فَقَدْ هَوى) ـ ٨١ ـ يقول ومن وجب عليه عذابي فقد
الصفحه ٥١ :
من بين العباد «أن»
(١) لا تموت حتى نسأل الله ـ تعالى ـ ، واطلعت على ما فى قلوب العباد تنظر بعين
الصفحه ٨٨ :
بها فلما أصبحوا أتوا داود النبي ـ عليهالسلام ـ فقصوا عليه أمرهم ، فنظر داود ثمن الحرث ، فإذا هو قريب
الصفحه ١٠٢ : النَّاسِ مَنْ يُجادِلُ فِي اللهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّبِعُ كُلَّ
شَيْطانٍ مَرِيدٍ (٣) كُتِبَ عَلَيْهِ
الصفحه ١٢٣ :
ـ سبحانه ـ : (يَأْتُوكَ رِجالاً) يعنى على أرجلهم
مشاة (وَعَلى كُلِّ ضامِرٍ) يعنى الإبل (يَأْتِينَ
الصفحه ١٣٥ : فاحملوا عليهم فناشدهم المسلمون
أن يقاتلوهم فى الشهر الحرام (٤) فأبى المشركون إلا القتال. فبغوا على
الصفحه ١٣٨ : ) ـ ٧٢ ـ النار حين يصيرون إليها ونزل فيهم فى الفرقان «الَّذِينَ يُحْشَرُونَ
عَلى وُجُوهِهِمْ إِلى
الصفحه ١٥١ : (٣)
__________________
(١) مقصود السورة
إجمالا :
معظم ما اشتملت عليه السورة ما يأتى :
الفتوى بفلاح المؤمنين والدلالة على
أخلاق