الصفحه ٤٦٩ :
حتى أتوا المدينة
فلما دخلوا على عبد الله بن أبى أنزلهم وأكرمهم ورحب بهم وقال أنا عند الذي يسركم
الصفحه ٤٩٦ :
عنه ـ : لو كتم
رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ شيئا من القرآن لكتم هذه التي أظهرت عليه. يقول
الصفحه ٤٩٩ : حسنا فى الجنة (يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا
أَرْسَلْناكَ شاهِداً) على هذه الأمة بتبليغ الرسالة
الصفحه ٥٣٢ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ وكان بينهما قريب من ستمائة عام ، فلما نزل الوحى على
محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ سمعوا صوت الوحى
الصفحه ٥٨٣ : : والله ربنا ما كنا مشركين فيختم الله ـ جل وعز ـ (٢) على أفواههم وتتكلم (٣) أيديهم وأرجلهم بشركهم ، فذلك
الصفحه ٦٠٥ : ؟ قالوا : بلى ، ولكن حقت كلمة العذاب على الكافرين يقول
الخازن : (ما لَكُمْ لا
تَناصَرُونَ) ـ ٢٥ ـ نظيرها
الصفحه ٦٠٧ : مَكْنُونٌ) ـ ٤٩ ـ (فَأَقْبَلَ
بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ) (٢) (يَتَساءَلُونَ) ـ ٥٠ ـ أى أهل الجنة حين يتكلمون
الصفحه ٦٢٢ : يقول الله ـ عزوجل ـ (أَصْطَفَى) استفهام ، أختار (الْبَناتِ عَلَى
الْبَنِينَ) ـ ١٥٣ ـ والبنون أفضل من
الصفحه ٦٤١ : ءِ) يعنى الشركاء (لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ
عَلى بَعْضٍ) ليظلم بعضهم بعضا (إِلَّا) استثناء ، فقال : «إلا
الصفحه ٦٤٨ :
ضِغْثاً) يعنى بالضغث القبضة الواحدة فأخذ عيدانا رطبة وهي الأسل
مائة عود عدد ما حلف عليه وكان حلف ليجلدن
الصفحه ٦٥٠ :
على الأذى كما صبر
هؤلاء الستة على البلاء ، ثم قال : (هذا ذِكْرٌ) يعنى هذا بيان الذي ذكر الله من
الصفحه ٦٦٣ : مُمْسِكاتُ
رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ اللهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ (٣٨) قُلْ
يا قَوْمِ
الصفحه ٧٠٣ : (١).
__________________
(*) مقصود سورة غافر
الإجمالى :
المنة على الخلق بالغفران ، وقبول
التوبة ، وتقلب الكفار بالكسب والتجارة
الصفحه ٧١٩ :
ربهم فى نعمه
فيوحدونه ، ثم دلهم على نفسه [١٣١ أ] ـ تعالى ـ بصنعه ليوحد فقال : (ذلِكُمُ اللهُ
الصفحه ٧٥٧ :
وَمِنْ
آياتِهِ خَلْقُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما بَثَّ فِيهِما مِنْ دابَّةٍ وَهُوَ
عَلى