الصفحه ٥٢٠ : عَلَى اللهِ وَهُوَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ (٤٧)
قُلْ إِنَّ رَبِّي يَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلاَّمُ
الصفحه ٥٢١ : ، وهلاك سبإ ، وشؤم الكفران ، وعدم الشكر ،
وإلزام الحجة على عباد الأصنام ، ومناظرة مادة الضلالة وسفلتهم
الصفحه ٥٢٩ : على رأسها فتدخل
البستان فيمتلئ مكتلها من ألوان الفاكهة والثمار من غير أن تمس شيئا بيدها ، وكان
أهل سبأ
الصفحه ٥٣١ : الكافر (وَرَبُّكَ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ) من الإيمان والشك (حَفِيظٌ) ـ ٢١ ـ رقيب : (قُلِ) لكفار مكة (ادْعُوا
الصفحه ٥٣٤ : ء على الضعفاء وهم الأتباع : (قالَ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا
لِلَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا) (٢) (أَنَحْنُ
الصفحه ٥٥١ : القيامة ، فذلك قوله ـ عزوجل ـ : «يَزِيدُ فِي
الْخَلْقِ ما يَشاءُ» (إِنَّ اللهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ) من خلق
الصفحه ٥٥٣ : فَتُثِيرُ سَحاباً فَسُقْناهُ) فسقنا السحاب (إِلى بَلَدٍ مَيِّتٍ) [١٠٢ ب] يعنى
بالميت أنه ليس عليه نبت
الصفحه ٥٥٤ : (إِلَّا فِي كِتابٍ) اللوح المحفوظ مكتوب قبل إن يخلقه (إِنَّ ذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيرٌ) ـ ١١ ـ الأجل حين
الصفحه ٥٨٤ : يقولون من الشرك (وَلَوْ نَشاءُ لَطَمَسْنا عَلى
أَعْيُنِهِمْ) نزلت فى كفار مكة بقول لو نشاء لحولنا أبصارهم
الصفحه ٥٨٥ :
عليها ويسوقونها
حيث شاءوا ولا تمتنع منها (فَمِنْها رَكُوبُهُمْ) حمولتهم الإبل والبقر (وَمِنْها
الصفحه ٥٨٦ : ) (٢) (فَإِذا أَنْتُمْ
مِنْهُ تُوقِدُونَ) (٣) ـ ٨٠ ـ فالذي يخرج من الشجر الأخضر النار فهو قادر على
البعث ، ثم
الصفحه ٥٩٢ : مُسْتَسْلِمُونَ (٢٦) وَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ
عَلى بَعْضٍ يَتَساءَلُونَ (٢٧) قالُوا إِنَّكُمْ كُنْتُمْ تَأْتُونَنا
الصفحه ٥٩٦ :
بِالْعَراءِ وَهُوَ سَقِيمٌ (١٤٥) وَأَنْبَتْنا عَلَيْهِ شَجَرَةً مِنْ يَقْطِينٍ (١٤٦)
وَأَرْسَلْناهُ إِلى
الصفحه ٦٠٨ : فتنظرون منزلة أخى فردوا عليه أنت أعرف
به منا ، فاطلع أنت ، ولأهل الجنة فى منازلهم كوى فإذا شاءوا نظروا إلى
الصفحه ٦٠٩ : مِنْها) من ثمرتها (فَمالِؤُنَ مِنْهَا) من ثمرها (الْبُطُونَ) ـ ٦٦ ـ (ثُمَّ إِنَّ لَهُمْ
عَلَيْها