الصفحه ٤٣٨ :
نَفِدَتْ كَلِماتُ اللهِ) يعنى علم الله يقول لو أن كل شجرة ذات ساق على وجه الأرض
بريت أقلا ما وكانت البحور
الصفحه ٤٤٨ : ) ـ ٣ ـ من الضلالة (اللهُ الَّذِي خَلَقَ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ) يدل على نفسه ـ عزوجل ـ بصنعه (وَما
الصفحه ٤٥١ :
(خَرُّوا سُجَّداً) على وجوههم (وَسَبَّحُوا بِحَمْدِ
رَبِّهِمْ) وذكروا الله بأمره (وَهُمْ لا
الصفحه ٤٥٢ : ـ عليهالسلام ـ التوراة فإن الله ـ عزوجل ـ ألقى الكتاب عليه يعنى التوراة حقا (وَجَعَلْناهُ هُدىً) يعنى التوراة
الصفحه ٤٧٤ : ـ أراد
أن يحرض المؤمنين على الهجرة بالمواريث «فلما نزلت هذه الآية ورث المهاجرون بعضهم
بعضا على القرابة
الصفحه ٤٧٦ :
فى الدفع عنكم
وذلك أن أبا سفيان بن حرب ومن معه من المشركين يوم الخندق تحزبوا فى ثلاثة أمكنة
على
الصفحه ٤٧٧ : المشركين من مكة أمر بحفر الخندق فحفر كل
بنى أب على حدة ، وصار سلمان الفارسي فى بنى هاشم فأتى سلمان على صخرة
الصفحه ٤٧٨ : ، ولقد أوحى الله ـ عزوجل ـ إلى «بأنه» (١) يفتحهن على أمتى. فاستبشر المؤمنون وفشا ذلك فى المسلمين
فلما
الصفحه ٤٨١ :
خيرا وهو النصر
يقول : «من يقدر على دفع السوء وصنيع الخير» (١) ، نظيرها فى الفتح «... قُلْ فَمَنْ
الصفحه ٤٨٧ : للنبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ (يُضاعَفْ لَهَا
الْعَذابُ ضِعْفَيْنِ) فى الآخرة (وَكانَ ذلِكَ عَلَى
اللهِ
الصفحه ٤٩٠ : «(وَالصَّادِقِينَ) فى إيمانهم (وَالصَّادِقاتِ) فى إيمانهن» (١) (وَالصَّابِرِينَ) على أمر الله ـ عزوجل
الصفحه ٥٠٦ :
وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِ) ـ صلىاللهعليهوسلم. أما صلاة الرب ـ عزوجل ـ فالمغفرة للنبي
الصفحه ٥٠٩ : كَبِيراً) ـ ٦٨ ـ يعنى عظيما يعنى اللعن على أثر اللعن. (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا
تَكُونُوا
الصفحه ٥١٠ : قد نجا بالخير وأصاب منه نصيبا وافرا (إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمانَةَ) وهي الطاعة (عَلَى السَّماواتِ
الصفحه ٥١٧ : (١٣) فَلَمَّا قَضَيْنا عَلَيْهِ الْمَوْتَ ما دَلَّهُمْ عَلى مَوْتِهِ
إِلاَّ دَابَّةُ الْأَرْضِ