الصفحه ١٨٢ : (الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي) إذا لم يحصنا (فَاجْلِدُوا كُلَّ
واحِدٍ مِنْهُما مِائَةَ جَلْدَةٍ) يجلد الرجل على
الصفحه ١٨٥ :
كلهم من بنى عمرو
بن عوف وكلهم بنو عم عاصم فقال : يا عاصم ، لقد رأيت شريكا على بطن امرأتى فاسترجع
الصفحه ١٨٧ :
شَهاداتٍ
بِاللهِ إِنَّهُ لَمِنَ الْكاذِبِينَ) ـ ٨ ـ (وَالْخامِسَةَ أَنَّ
غَضَبَ اللهِ عَلَيْها
الصفحه ١٨٨ :
عليه وسلم ـ انطلق
غازيا وانطلق معه (١) عائشة بنت (٢) أبى بكر ـ رضى الله عنهما ـ زوج النبي
الصفحه ١٩٤ : عَلى
أَهْلِها) فيها تقديم فابدءوا بالسلام قبل الاستئذان وذلك أنهم كانوا
فى الجاهلية يقول بعضهم لبعض
الصفحه ٢٠١ : ، (لِيَجْزِيَهُمُ اللهُ أَحْسَنَ ما) يعنى الذي (عَمِلُوا) من الخير ولهم مساوئ فلا يجزيهم بها (وَيَزِيدَهُمْ) على
الصفحه ٢٠٧ : مَلَكَتْ
أَيْمانُكُمْ) يعنى العبيد والولائد فى كل وقت نزلت فى أسماء بنت أبى
مرشد (٢) قالت : إنه ليدخل على
الصفحه ٢٠٨ :
يدخلون ويخرجون
بغير استئذان (بَعْضُكُمْ عَلى
بَعْضٍ كَذلِكَ) يعنى هكذا (يُبَيِّنُ اللهُ
لَكُمُ
الصفحه ٢١٥ : الَّذِي
نَزَّلَ الْفُرْقانَ عَلى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعالَمِينَ نَذِيراً (١) الَّذِي
لَهُ مُلْكُ
الصفحه ٢٢٦ : يعنى الآلهة (وَلا نُشُوراً) ـ ٣ ـ أن تبعث الأموات ، فكيف تعبدون من لا يقدر على شيء
من هذا وتتركون عبادة
الصفحه ٢٢٩ : (وَمَصِيراً) ـ ١٥ ـ يعنى ومرجعا (لَهُمْ فِيها ما
يَشاؤُنَ) (٢) (خالِدِينَ) فيها لا يموتون (كانَ عَلى رَبِّكَ
الصفحه ٢٤١ : قتل مسيلمة الكذاب باليمامة
على عهد أبى بكر الصديق ـ رضى الله عنه ـ فكان وحشي يقول أنا الذي قتلت خير
الصفحه ٢٥٢ :
قالَ
وَما عِلْمِي بِما كانُوا يَعْمَلُونَ (١١٢) إِنْ حِسابُهُمْ إِلاَّ عَلى رَبِّي
لَوْ
الصفحه ٢٥٦ :
وَتَوَكَّلْ
عَلَى الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ (٢١٧) الَّذِي يَراكَ حِينَ تَقُومُ (٢١٨)
وَتَقَلُّبَكَ
الصفحه ٢٦٠ :
لهما سنة فى الدخول ، فلما دخلا عليه قال ، موسى لفرعون : «إنا» يعنى نفسه وهرون ـ
عليهالسلام ـ «رسول رب