الصفحه ٩٦ : قضى الله ـ عزوجل ـ على أهل الجنة من الخلود فى الجنة ، لماتوا من فرحتهم
تلك ، ولو لا ما قضى الله
الصفحه ١٠٣ :
خَيْرٌ
اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصابَتْهُ فِتْنَةٌ انْقَلَبَ عَلى وَجْهِهِ خَسِرَ
الدُّنْيا
الصفحه ١٠٨ :
وَأَنَّ
اللهَ هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ (٦٢) أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ أَنْزَلَ مِنَ
السَّماءِ ما
الصفحه ١١٥ : (كُلَّ شَيْطانٍ
مَرِيدٍ) ـ ٣ ـ يعنى مارد (كُتِبَ عَلَيْهِ) يعنى قضى عليه يعنى الشيطان (أَنَّهُ مَنْ
الصفحه ١١٦ : فيها نبت يعنى متهشمة (١) (فَإِذا أَنْزَلْنا
عَلَيْهَا الْماءَ) يعنى المطر (اهْتَزَّتْ) الأرض يعنى تحركت
الصفحه ١١٨ :
وسقم بالمدينة ،
ولم يجد عليه بالصدقات قال : هذا دين سوء ، ما أصابنى من ديني هذا الذي كنت عليه
إلا
الصفحه ١٢٢ : .
قوله ـ عزوجل ـ (وَإِذْ بَوَّأْنا
لِإِبْراهِيمَ مَكانَ الْبَيْتِ) المعمور قال دللنا إبراهيم عليه فبناه
الصفحه ١٢٥ : ، لا يطاق ربنا يعادك ، وهم الأولون على ميعادك ، وهم (١) يعادون (٢) كل من يعادك ، حتى يقيموا الدين فى
الصفحه ١٣٣ : على لسان محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ (وَاللهُ عَلِيمٌ
حَكِيمٌ) ـ ٥٢ ـ (لِيَجْعَلَ ما
يُلْقِي
الصفحه ١٣٦ :
ليس بشيء ولا
ينفعهم (١) عبادتهم ، ثم عظم نفسه ـ تبارك اسمه ـ فقال : (وَأَنَّ اللهَ هُوَ الْعَلِيُ
الصفحه ١٤٩ :
قُلْ
مَنْ بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ يُجِيرُ وَلا يُجارُ عَلَيْهِ إِنْ
كُنْتُمْ
الصفحه ١٥٣ :
الْإِنْسانَ) يعنى آدم ـ صلى الله عليه ـ (مِنْ سُلالَةٍ مِنْ
طِينٍ) ـ ١٢ ـ والسلالة : إذا عصر الطين انسل الطين
الصفحه ١٥٥ : عَلَيْهِ الْقَوْلُ
مِنْهُمْ) يعنى من سبقت عليهم كلمة العذاب فكان ابنه وامرأته ممن سبق
عليه القول من أهله
الصفحه ١٧٢ : وَالزَّانِيَةُ لا
يَنْكِحُها إِلاَّ زانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ (٣)
وَالَّذِينَ
الصفحه ١٧٨ : عَلَيْهِ ما حُمِّلَ وَعَلَيْكُمْ ما حُمِّلْتُمْ
وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَما عَلَى الرَّسُولِ إِلاَّ