الصفحه ٩٢٦ : .
(٢٣) : محمد بن علي : ١٢٤.
(٢٤) : محمد بن علي الحاتمي (محيي
الدين ابن عربي) : ١٣٢ ، ١٣٣.
(٢٥
الصفحه ٩ : الْأَرْضَ وَالسَّماواتِ الْعُلى (٤) الرَّحْمنُ عَلَى الْعَرْشِ
اسْتَوى (٥) لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي
الصفحه ١١ :
فِي
أَهْلِ مَدْيَنَ ثُمَّ جِئْتَ عَلى قَدَرٍ يا مُوسى (٤٠) وَاصْطَنَعْتُكَ
لِنَفْسِي (٤١) اذْهَبْ
الصفحه ٢٥ : ويرد بها غنمه عليه فتقيه بإذن الله ـ عزوجل ـ من الآفات ويقتل بها الحيات والعقارب بإذن الله ـ عزوجل
الصفحه ٢٦ :
طَغى) ـ ٢٤ ـ يقول إنه عصى ، فادعوه إلى عبادتي ، واعلم أنى قد
ربطت على قلبه ، فلم يؤمن فأتاه ملك
الصفحه ٣٥ : أعينهم
بالليل على شجرهم أبيض كأنه الثلج حلو مثل العسل فيغدون عليه فيأخذون منه ما
يكفيهم يومهم ذلك ولا
الصفحه ٣٩ : رَبَّكُمُ
الرَّحْمنُ فَاتَّبِعُونِي) على ديني (وَأَطِيعُوا أَمْرِي) ـ ٩٠ ـ يعنى قولي (قالُوا لَنْ نَبْرَحَ
الصفحه ٤٩ : حان للخضر وموسى ـ عليهماالسلام ـ أن يفترقا : قال له الخضر : يا موسى ، لو صبرت لأتيت على
ألف عجيبة
الصفحه ٥٣ : من أديم الأرض ، وتفسير حواء لأنها خلقت من حي»
(١) ، وتفسير نوح لأنه ناح على قومه ، وتفسير إبراهيم أبو
الصفحه ٥٥ : بابها فلا يفتح إلى يوم القيامة فما يجيئهم من طيب
الشجر» (٢) فهو من خلال بابها والحور يوم القيامة على
الصفحه ٦٤ : إِبْراهِيمُ (٦٠) قالُوا فَأْتُوا بِهِ عَلى أَعْيُنِ النَّاسِ لَعَلَّهُمْ
يَشْهَدُونَ (٦١) قالُوا أَأَنْتَ
الصفحه ٨٢ :
على ما حول أرض
مكة» (١) (أَفَهُمُ
الْغالِبُونَ) ـ ٤٤ ـ يعنى كفار مكة أو النبي
الصفحه ٨٣ : (وَأَنَا عَلى ذلِكُمْ) يعنى على ما أقول لكم (مِنَ الشَّاهِدِينَ) ـ ٥٦ ـ بأن ربكم الذي خلق السموات والأرض
الصفحه ٨٦ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ويقول الله ـ عزوجل ـ (قُلْنا يا نارُ
كُونِي بَرْداً) من الحر (وَسَلاماً عَلى
إِبْراهِيمَ) ـ ٦٩
الصفحه ٩٢ :
(إِنَّ هذِهِ
أُمَّتُكُمْ أُمَّةً واحِدَةً) يقول إن هذه ملتكم التي أنتم عليها ، يعنى شريعة الإسلام