الصفحه ٧٠٨ : ) يعنى القضاء (لِلَّهِ الْعَلِيِ) يعنى الرفيع فوق خلقه (الْكَبِيرِ) ـ ١٢ ـ يعنى العظيم فلا شيء أعظم منه
الصفحه ٧١٥ : الْمُسْرِفِينَ) يعنى المشركين (هُمْ أَصْحابُ
النَّارِ) ـ ٤٣ ـ يومئذ فردوا عليه نصيحته ، فقال المؤمن
الصفحه ٧٣٥ :
المسترحم على خلقه «والرحيم» أرق من الرحمن «الرحيم» اللطيف بهم ، قوله : (كِتابٌ فُصِّلَتْ آياتُهُ قُرْآناً
الصفحه ٧٨٧ : (٢).
__________________
(١) معظم مقصود
السورة :
بيان إثبات القرآن فى اللوح المحفوظ ،
وإثبات الحجة والبرهان على وجود الصانع
الصفحه ٧٩٠ :
فى ملكه (الْعَلِيمُ) ـ ٩ ـ بخلقه ، ثم دل على نفسه بصنعه ليوحد فقال : (الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ
الصفحه ٧٩٨ :
ثم قال فرعون : (فَلَوْ لا أُلْقِيَ عَلَيْهِ «أَسْوِرَةٌ» (١) مِنْ
ذَهَبٍ) يقول فهلا ألقى عليه ربه
الصفحه ٧٩٩ :
الله عليه وسلم ـ بل
هي لكم ولآلهتكم ولجميع الأمم ولآلهتهم» (١) فقال عبد الله خصمتك ورب الكعبة
الصفحه ٨٣١ : يَقْضِي بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ فِيما كانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ (١٧)
ثُمَّ جَعَلْناكَ عَلى
الصفحه ٨٣٧ : الخالية فمن عفا
وأصلح فأجره على الله ، يقول جزاؤه على الله ، ثم نسخ العفو والتجاوز آية السيف فى
برا
الصفحه ٨٥٠ : تغتسلوا وإن كنتم مرضي او على سفر أو جاء أحد منكم من الغائط او لامستم النساء فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا
الصفحه ٨٦٦ : شديد)
١
ـ ٢
١١١
١٧٠
(کتب عليه أنه من تولاه فأنه يضلها ويهديه إلى عذاب
الصفحه ٨٦٩ : شديد)
١
ـ ٢
١١١
١٧٠
(کتب عليه أنه من تولاه فأنه يضله وبهديه إلى عذاب
الصفحه ٨٧٩ :
(... أهؤلاء إياكم كانوا يعبدون)
٤٠
٧٥
٢٦٧
(قل ما سألتكم عليه من أجر فهو لكم إن
الصفحه ٨٨٤ : يضل عليها ...)
٤١
٣١٩
٣١٣
(الله يتوفى الأنفس حين موتها والتي لم تمت في
الصفحه ٩٠٦ : الأشموني :
١٩٨.
(٢٤) : احمد بن علي أبو الفضل (الحافظ
ابن حجر العسقلاني) : ١٣٣ ، ١٨٥.
(٢٥) : أحمد بن