الصفحه ٥٠٤ : طَعامٍ غَيْرَ ناظِرِينَ إِناهُ) يعنى نضجه وبلاغه (وَلكِنْ إِذا
دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا) على النبي
الصفحه ٥١١ : الطاعة على الثواب والعقاب.
(لِيُعَذِّبَ اللهُ
الْمُنافِقِينَ) يقول عرضنا الأمانة على الإنسان لكي يعذب
الصفحه ٥٣٨ : أَجْرٍ) جعل «فهو لكم» (إِنْ أَجْرِيَ) ما جزائي (إِلَّا عَلَى اللهِ
وَهُوَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) ـ ٤٧
الصفحه ٥٦٨ : فاكِهُونَ (٥٥) هُمْ وَأَزْواجُهُمْ فِي
ظِلالٍ عَلَى الْأَرائِكِ مُتَّكِؤُنَ (٥٦) لَهُمْ فِيها فاكِهَةٌ
الصفحه ٥٩٣ : (٦٥) فَإِنَّهُمْ لَآكِلُونَ مِنْها
فَمالِؤُنَ مِنْهَا الْبُطُونَ (٦٦) ثُمَّ إِنَّ لَهُمْ عَلَيْها
الصفحه ٦١٠ : ، وحام أبو الحبش (وَتَرَكْنا عَلَيْهِ فِي الْآخِرِينَ) ـ ٧٨ ـ يقول ألقينا على نوح بعد موته ثناء حسنا
الصفحه ٦١٧ : عَلى مُوسى
وَهارُونَ) ـ ١٢٠ ـ يعنى بالسلام الثناء الحسن (إِنَّا كَذلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ) ـ ١٢١
الصفحه ٦٢٠ :
استحق اللوم وهو مليم ، وقال أيضا : وليم على أمر قد كان منه فهو ملوم على ذلك ،
رجع إلى قول مقاتل
الصفحه ٦٢١ :
الأرض التي ليس
فيها نبت ، (وَهُوَ سَقِيمٌ) ـ ١٤٥ ـ يعنى مستقام (١) وجيع (وَأَنْبَتْنا
عَلَيْهِ
الصفحه ٦٢٨ : يَوْمِ الْحِسابِ (١٦)
اصْبِرْ عَلى ما يَقُولُونَ وَاذْكُرْ عَبْدَنا داوُدَ ذَا الْأَيْدِ إِنَّهُ
أَوَّابٌ
الصفحه ٦٣٦ : أبى طالب (وَاصْبِرُوا) واثبتوا (عَلى) عبادة (آلِهَتِكُمْ) نظيرها فى الفرقان «... لَوْ لا أَنْ
صَبَرْنا
الصفحه ٦٣٩ :
عزوجل ـ (اصْبِرْ عَلى ما
يَقُولُونَ) يعنى أبا جهل يعزى نبيه ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ليصبر على
الصفحه ٦٤٠ : فقدمه فقتل ـ رحمة الله عليه ـ فلما انقضت
عدة المرأة تزوجها داود ، فولدت له سليمان بن داود ، فبعث الله
الصفحه ٦٨٠ :
وَالْعُزَّى ، وَمَناةَ الثَّالِثَةَ الْأُخْرى) ، تلك الغرانيق العلى ، عندها الشفاعة ترجى ، ففرح كفار
مكة حين
الصفحه ٦٨٤ :
نَفْسٌ
يا حَسْرَتى)
يعنى يا ندامتا (عَلى ما فَرَّطْتُ) يعنى ما ضيعت (فِي جَنْبِ اللهِ) يعنى فى