الصفحه ٤١٥ : الموت إلى الله في الآخرة (وأن المسرفين) يعني المشركين (هم أصحاب النار) ـ ٤٣ ـ يومئذ فردوا عليه نصيحته
الصفحه ٤٢٧ :
الْإِنْسانَ
بِوالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلى وَهْنٍ وَفِصالُهُ فِي عامَيْنِ
أَنِ
الصفحه ٤٣١ : على لقمان بما أعطى من
الحكمة ، والوصية بير الوالدين ووصية لقمان لأولاده ، والمنة بإسباغ النعمة
الصفحه ٤٣٤ : وامرأته كفارا فما زال بهما حتى أسلما
وزعموا أن لقمان كان ابن خالة أيوب ـ صلى الله عليه.
حدثنا عبيد الله
الصفحه ٤٣٧ : كفار مكة قالوا فى «حم عسق» : «... افْتَرى عَلَى
اللهِ كَذِباً (٢) ...» يعنون النبي ـ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٣٩ :
ـ جل جلاله ـ (هُوَ الْحَقُ) وغير باطل يدل على توحيده بصنعه ، ثم قال ـ تعالى ـ : (وَأَنَّ ما
الصفحه ٤٦٠ : عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ فَإِذا ذَهَبَ الْخَوْفُ سَلَقُوكُمْ بِأَلْسِنَةٍ
حِدادٍ أَشِحَّةً عَلَى الْخَيْرِ
الصفحه ٤٦٢ : وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالاً مُبِيناً (٣٦) وَإِذْ تَقُولُ
لِلَّذِي أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ
الصفحه ٤٦٤ : يَمِينُكَ وَكانَ اللهُ عَلى
كُلِّ شَيْءٍ رَقِيباً (٥٢) يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتَ
الصفحه ٤٦٨ : ـ حتى يتبع دينكم الذي أنتم عليه فكتبوا إليهم : إنا لن
نأتيكم حتى تأخذوا العهد والميثاق من محمد (١) فإنا
الصفحه ٤٧٠ : أصبحوا أتوه
فسلموا عليه فقال النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : مرحبا بأبى سفيان اللهم أهد قلبه. فقال أبو
الصفحه ٤٧٥ : ـ عزوجل ـ المواريث على أولى الأرحام» (١) على كتاب الله فى القسمة إن كان مهاجرا أو غير مهاجر فقال
فى آخر
الصفحه ٤٨٤ : صَدَقُوا ما
عاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ) ليلة العقبة بمكة (فَمِنْهُمْ مَنْ قَضى
نَحْبَهُ) يعنى أجله فمات على
الصفحه ٤٨٩ : )
__________________
(١) هنا تعليق على أهو
: «فى الأصل ويطهركن».
(٢) فى ز هامش تعليق
على كلام مقاتل هو : (قلت لو كان الأمر
الصفحه ٤٩٨ : الله
عليه من أمر زينب إذ هويها (وَلا يَخْشَوْنَ
أَحَداً إِلَّا اللهَ) فى البلاغ عن الله ـ عزوجل