الصفحه ١٥٤ : الذي كلم الله ـ عزوجل ـ عليه موسى ـ عليهالسلام ـ (تَنْبُتُ بِالدُّهْنِ) يعنى تخرج بالذي فيه الدهن
الصفحه ١٦٥ :
ثم قال : (رَبِّ فَلا تَجْعَلْنِي فِي الْقَوْمِ
الظَّالِمِينَ) (١) ـ ٩٤ ـ (وَإِنَّا عَلى أَنْ
الصفحه ١٧٧ : الْأَبْصارِ (٤٤)
وَاللهُ خَلَقَ كُلَّ دَابَّةٍ مِنْ ماءٍ فَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلى بَطْنِهِ
وَمِنْهُمْ مَنْ
الصفحه ١٨١ : (٢).
__________________
(*) مقصود السورة إجمالا :
اشتملت سورة النور على ما يأتى :
بيان فرائض مختلفة ، وآداب حد الزاني
والزانية
الصفحه ١٨٣ : ب] ، وأميمة جارية عبد
الله بن أبى ، ومسيكة بنت أمية جارية عبد الله بن نفيل كل امرأة منهن رفعت علامة على
بابها
الصفحه ١٨٩ : ء الله ثم
جاء صفوان (٣) وقد حملها على بعيره ، فقذفها عبد الله بن أبى ، وحسان بن
ثابت ، ومسطح بن أثاثة بن
الصفحه ١٩٥ : لَكُمُ
ارْجِعُوا فَارْجِعُوا) ولا تقعدوا ولا تقوموا على أبواب الناس فإن لهم حوائج (٢) (هُوَ أَزْكى لَكُمْ
الصفحه ١٩٦ : ء يدخلنه غير متواريات يظهرن ما على صدورهن وأرجلهن
وأشعارهن ، فقالت أسماء : ما أقبح هذا! فأنزل الله ـ عزوجل
الصفحه ٢٠٤ : البصائر فى أمر الله ـ عزوجل ـ (وَاللهُ خَلَقَ كُلَّ
دَابَّةٍ مِنْ ماءٍ فَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلى
الصفحه ٢٣٢ :
الْحَقُّ لِلرَّحْمنِ) وحده ـ جل جلاله ـ واليوم الكفار ينازعونه فى أمر (وَكانَ يَوْماً عَلَى الْكافِرِينَ
الصفحه ٢٣٤ : لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلى مُكْثٍ وَنَزَّلْناهُ تَنْزِيلاً) (٣) ثم قال ـ عزوجل : (وَلا يَأْتُونَكَ
الصفحه ٢٤٢ : والأذى على
الإسلام (مَرُّوا كِراماً) معرضين عنهم ، كقوله ـ سبحانه ـ : «وَإِذا سَمِعُوا
اللَّغْوَ
الصفحه ٢٥٣ : رَسُولٌ أَمِينٌ (١٤٣)
فَاتَّقُوا اللهَ وَأَطِيعُونِ (١٤٤) وَما أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ
الصفحه ٢٥٩ :
تأكلوا أموالهم إلى أموالكم ... (٤)» يعنى مع أموالكم (وَلَهُمْ عَلَيَّ ذَنْبٌ) يعنى عندي ذنب يعنى قتل
الصفحه ٢٦٥ : الخراف (١) فإن الله ـ عزوجل ـ يبعث الملائكة إلى أهل مصر فمن لم يروا على بابه دما
دخلوا بيته فقتلوا