الصفحه ٤٨ :
مكة قالوا نتربص
بمحمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ الموت لأن النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ أوعدهم العذاب
الصفحه ٤٩ : أعجب مما رأيت. قال : فبكى موسى على فراقه.
فقال موسى للخضر :
أوصنى يا نبى الله. قال له : الخضر يا موسى
الصفحه ١١٩ :
فِي
الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ)
يعنى النبي (١) ـ صلىاللهعليهوسلم ـ (فَلْيَمْدُدْ
بِسَبَبٍ إِلَى
الصفحه ١٢١ : (وَهُدُوا) فى الدنيا (إِلَى الطَّيِّبِ
مِنَ الْقَوْلِ) يعنى التوحيد وهو قول لا إله إلا الله وحده لا شريك له
الصفحه ١٣٣ : الشَّيْطانُ) على لسان النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ وما يرجون من شفاعة آلهتهم (فِتْنَةً لِلَّذِينَ
فِي
الصفحه ١٣٦ : السَّماءِ ماءً) يعنى المطر (فَتُصْبِحُ الْأَرْضُ
مُخْضَرَّةً) من النبات (إِنَّ اللهَ لَطِيفٌ) باستخراج
الصفحه ١٩٤ : » أى الخبائث يتزوجن الخبائث
وبالعكس وكذلك أهل الطيب فيكون كالدليل على قوله «أولئك» يعنى أهل بيت النبي
الصفحه ٢١٧ : الْمُرْسَلِينَ إِلاَّ إِنَّهُمْ لَيَأْكُلُونَ
الطَّعامَ وَيَمْشُونَ فِي الْأَسْواقِ وَجَعَلْنا بَعْضَكُمْ
الصفحه ٢٣٠ : عُلُوًّا كَبِيراً) (١) يعنى شديدا (وَما أَرْسَلْنا
قَبْلَكَ مِنَ الْمُرْسَلِينَ) لقول كفار مكة للنبي
الصفحه ٢٣٤ : به
النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فيرد الله ـ عزوجل ـ عليهم قولهم ، فذلك قوله ـ عزوجل ـ : (إِلَّا
الصفحه ٢٣٥ : ) (٣) يعنى الإحياء (وَإِذا رَأَوْكَ) (٤) يعنى النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ (إِنْ يَتَّخِذُونَكَ
إِلَّا
الصفحه ٢٤١ : المطلب ـ عليهالسلام ـ يوم أحد ، ثم أسلم ، فأمره النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فخرب مسجد المنافقين ، ثم
الصفحه ٢٧٩ : أَنْتَ إِلَّا
بَشَرٌ مِثْلُنا) لا تفضلنا فى شيء فتبعك (وَإِنْ نَظُنُّكَ) يقول وقد نحسبك يا شعيب (لَمِنَ
الصفحه ٣١٣ :
العذاب (وَأَهْلَهُ) يعنى وابنتيه ريثا وزعوثا (١) ، ثم استثنى فقال ـ سبحانه ـ : (إِلَّا
الصفحه ٣٤١ : ء (٢) وهما ابنتا شعيب النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ واسم الكبرى صبورا واسم الصغرى عبرا (٣) وكانتا توأمتين