الصفحه ٣١٧ :
الدعاء وكذلك الكافر لا يسمع الإيمان إذا دعى إليه ، ثم قال ـ عزوجل ـ للنبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : (وَما
الصفحه ٣١٨ :
وَمَنْ فِي الْأَرْضِ) من شدة الخوف
والفزع (إِلَّا مَنْ شاءَ
اللهُ) يعنى جبريل وميكائيل وإسرافيل وملك
الصفحه ٥٠٩ : كَالَّذِينَ آذَوْا مُوسى) وذلك أن الله ـ عزوجل ـ وعظ المؤمنين ألا يؤذوا محمدا فيقولون زيد بن محمد فإن
ذلك
الصفحه ٥٣٧ : » (١) القرآن حين جاءهم (إِنْ هذا) القرآن (إِلَّا سِحْرٌ
مُبِينٌ) ـ ٤٣ ـ يقول الله ـ عزوجل ـ : (وَما آتَيْناهُمْ
الصفحه ٦١٧ : فنحن (٥) (لَمِنَ
الْمُرْسَلِينَ) ـ ١٢٣ ـ (إِذْ قالَ لِقَوْمِهِ
أَلا تَتَّقُونَ) ـ ١٢٤ ـ يعنى ألا تعبدون
الصفحه ٦٣٨ : ) يعنى غيضة الشجر وهو المقل وهي قرية شعيب يعزى النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ليصبر على «تكذيب» (٤) كفار
الصفحه ٧٠٦ :
قالوا لرسلهم : ما
أنتم إلا بشر مثلنا ، وما نحن إلا بشر مثلكم ألا أرسل الله ملائكة فهذا جدالهم كما
الصفحه ٧٦٩ : أَجْراً) يعنى على الإيمان جزاء (إِلَّا الْمَوَدَّةَ
فِي الْقُرْبى) يقول إلا أن تصلوا قرابتي وتتبعوني
الصفحه ٧٧٦ : جبريل ليأتى النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ كما يأتى الرجل صاحبه فى ثياب البياض مكفوفة بالدر
والياقوت
الصفحه ٦٩ : ـ عزوجل ـ إلى النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ من القرآن «لا محدث عند الله ـ تعالى» (١) (إِلَّا اسْتَمَعُوهُ
الصفحه ١٦٧ : ء أصحاب النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ سخريا يستهزءون بهم ويضحكون من خباب وعمار وبلال وسالم
مولى أبى حذيفة
الصفحه ١٨٣ : كعلامة البيطار ليعرف أنها زانية ، وذلك أن نفرا من المؤمنين سألوا النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ عن تزويجهن
الصفحه ١٩٢ : (وَلْيَعْفُوا) يعنى وليتركوا (وَلْيَصْفَحُوا) يعنى وليتجاوزوا عن مسطح (أَلا تُحِبُّونَ) يعنى أبا بكر (أَنْ
الصفحه ٢٣٧ : (فَأَبى أَكْثَرُ
النَّاسِ إِلَّا كُفُوراً) ـ ٥٠ ـ يعنى إلا كفرا بالله ـ تعالى ـ فى نعمه (وَلَوْ شِئْنا
الصفحه ٣١٥ : (إِلَّا اللهُ) وحده ـ عزوجل ـ. ثم قال ـ عزوجل ـ (وَما يَشْعُرُونَ
أَيَّانَ يُبْعَثُونَ) ـ ٦٥ ـ يقول لكفار