الصفحه ٥٧٨ :
هُمْ
خامِدُونَ) ـ ٢٩ ـ موتى مثل النار إذا طفئت لا يسمع لها صوت ، وقال
النبي ـ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٧٩ : القيامة ، قال أبو ذر الغفاري : غربت
الشمس يوما ، فسألت النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ أين تغرب الشمس؟ فقال
الصفحه ٦١٨ : ياسين» يعنى به النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ، فإذا قال (سَلامٌ عَلى إِلْ
ياسِينَ) فالمعنى سلام على آل
الصفحه ٧٧١ :
المؤمنين من بلاء
فى الدنيا وعقوبة من اختلاج عرق أو خدش عود أو نكبة حجر أو عثرة قدم فصاعدا إلا
الصفحه ٨١٨ : إِلَّا هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ) يقول يحيى الموتى ويميت الأحياء ، هو (رَبُّكُمْ وَرَبُّ آبائِكُمُ
الصفحه ٣٧٥ : قبل أن يهاجر
النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ إليها فحلفت أمه أسماء بنت مخرمة بن أبى جندل بن نهشل
التميمي
الصفحه ٤٥٩ : وَرَسُولُهُ إِلاَّ غُرُوراً (١٢)
وَإِذْ قالَتْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ يا أَهْلَ يَثْرِبَ لا مُقامَ لَكُمْ
الصفحه ٥٧٦ : الْمُبِينُ) ـ ١٧ ـ ما علينا إلا أن نبلغ ، ونعلمكم ونبين لكم أن الله
واحد لا شريك فقال القوم للرسل : (قالُوا
الصفحه ٧٩٢ : الدين ألا تتبعوني ، فردوا على النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ف (قالُوا إِنَّا بِما
الصفحه ٢٣٨ : (عَلى رَبِّهِ
ظَهِيراً) ـ ٥٥ ـ يعنى معينا للمشركين على ألا يوحدوا الله ـ عزوجل ـ (وَما أَرْسَلْناكَ
الصفحه ٣٦٠ :
ثم أو عز (١) إلى النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ وحذره ، فقال ـ سبحانه ـ : (وَلا تَكُونَنَّ مِنَ
الصفحه ٣٨٥ : الصلاة (وَاللهُ يَعْلَمُ ما
تَصْنَعُونَ) ـ ٤٥ ـ فى صلاتكم (وَلا تُجادِلُوا) يعنى النبي
الصفحه ٦٠٦ :
بِالْمُجْرِمِينَ) ـ ٣٤ ـ ثم أخبر عنهم فقال ـ جل وعز ـ : (إِنَّهُمْ كانُوا إِذا قِيلَ لَهُمْ لا
إِلهَ إِلَّا اللهُ
الصفحه ٧١٩ : قريش قالوا للنبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : ما يحملك على هذا الذي أتيتنا به ألا تنظر إلى ملة
أبيك عبد
الصفحه ٨٢٣ : ءِ
لَيَقُولُونَ) ـ ٣٤ ـ يعنى «كفار مكة» (٤) (إِنْ هِيَ إِلَّا
مَوْتَتُنَا الْأُولى) وذلك أن النبي