الصفحه ١١٤ : وواحد إلى الجنة ، فلما سمع القوم ذلك اشتد
عليهم وحزنوا ، فلما أصبحوا أتوا النبي ـ صلى الله عليه ـ فقالوا
الصفحه ١٢٩ : المؤمنين بالكف عن كفار مكة قبل الهجرة
حين آذوهم ، فاستشاروا النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فى قتالهم فى السر
الصفحه ١٨٤ : دام حيا (وَأُولئِكَ هُمُ
الْفاسِقُونَ) ـ ٤ ـ يعنى العاصين فى مقالتهم ، ثم استثنى فقال : (إِلَّا
الصفحه ٢٣٢ : خلف الجمحي : يا عقبة ، ما أراك إلا قد صبأت إلى حديث
هذا الرجل ، يعنى النبي ـ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٣٩ : إن كنت تعلم الشعر فنحن
عارفون لك ، فقال النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ الشعر غير هذا ، إن هذا كلام
الصفحه ٤٠٥ :
إلى قيصر إن لي
إليك حاجة لا تحملها البرد (١) ولا تبلغها الصحف فالقنى ولا تلقنى إلا فى خمسين روميا
الصفحه ٤٢٠ : لا يسمع الإيمان إذا دعى (وَما أَنْتَ) يعنى النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ (بِهادِ الْعُمْيِ) للإيمان
الصفحه ٤٨٢ : يَأْتُونَ) يعنى المنافقين (الْبَأْسَ) يعنى القتال (إِلَّا قَلِيلاً) ـ ١٨ ـ يعنى بالقليل إلا رياء وسمعة من
الصفحه ٤٨٩ : لِيُذْهِبَ
عَنْكُمُ الرِّجْسَ) يا (أَهْلَ الْبَيْتِ) يعنى نساء النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ لأنهن فى بيته
الصفحه ٥٢٣ : (وَما يَخْرُجُ مِنْها) من النبات (وَما يَنْزِلُ مِنَ
السَّماءِ) من المطر (وَما يَعْرُجُ فِيها) يعنى وما
الصفحه ٧٤٥ : التكذيب بالقرآن أنه ليس بنازل عليك (إِلَّا ما قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِنْ
قَبْلِكَ) من قومهم من التكذيب لهم
الصفحه ٨٢٠ : مكة
النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ لأنه ولد فيهم فازدروه فكان النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فتنة لهم
الصفحه ٢٠ : ) ـ ٢ ـ وذلك أن أبا جهل والوليد بن المغيرة والنضر بن
الحارث والمطعم بن عدى قالوا للنبي ـ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٨٣ : ، وحسان بن ثابت وكعب بن مالك من
بنى سلمة بن خثم كلهم من الأنصار ، فأذن لهم النبي ـ النبي
الصفحه ٣٥٩ :
تردى ، قوله ـ عزوجل ـ (إِنَّ الَّذِي فَرَضَ
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ) وذلك أن النبي