الصفحه ٧٨ : أبا جهل (إِنْ يَتَّخِذُونَكَ
إِلَّا هُزُواً) وذلك أن النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ مر على أبى سفيان بن
الصفحه ٤٧٥ :
(إِلَّا أَنْ
تَفْعَلُوا إِلى أَوْلِيائِكُمْ مَعْرُوفاً) يعنى إلى أقربائكم أن توصوا لهم من الميراث
الصفحه ٤٨٧ :
فقالت ـ عائشة بنت
أبى بكر الصديق ـ رضى الله عنهما (١) ـ «وحين خيرهن» (٢) النبي
الصفحه ٢٥٨ : كفار مكة منهم الوليد بن المغيرة ، وأبو
جهل ، وأمية بن خلف ، فشق على النبي ـ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٧٣ :
ـ تكذيب الأمم الخالية رسلهم ، لما كذب كفار قريش النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ بالرسالة أخبر الله ـ عزوجل
الصفحه ٤٣٨ : إِلَّا
كَنَفْسٍ واحِدَةٍ) نزلت فى أبى بن خلف ، وأبى الأشدين واسمه أسيد بن كلدة (٢) ومنبه ونبيه ابني
الصفحه ٦٣٧ :
عيسى بن مريم ، ثم
قال الوليد : (إِنْ هذا) القرآن (إِلَّا اخْتِلاقٌ) ـ ٧ ـ من محمد تقوله من تلقا
الصفحه ٢١١ : بَيْنَكُمْ كَدُعاءِ بَعْضِكُمْ بَعْضاً) يقول الله ـ عزوجل ـ لا تدعوا النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ باسمه : يا
الصفحه ٣٠٢ :
فى قلوبكم (وَما تُعْلِنُونَ) ـ ٢٥ ـ بألسنتكم» (١) (اللهُ لا إِلهَ
إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ
الصفحه ٤١٣ : فسكتوا ولم
يجيبوا النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ. إلا شريكا هو لك تملكه وما ملك ، يعنون الملائكة. قال
الصفحه ٤٧٢ :
«فقالت» (١) قريش : «ما أحفظ أبا معمر» (٢) إلا أنه ذو قلبين. فكان جميل يقول : إن فى جوفي قلبين
الصفحه ٤٨٠ :
أنفسكم وأولادكم
ونساءكم. «قالوا» (١) : فما لنا إذا فعلنا يا نبى الله. قال : لكم النصر فى
الدنيا
الصفحه ٦٢٣ :
الشقاوة (وَما مِنَّا إِلَّا لَهُ مَقامٌ
مَعْلُومٌ) (١) ـ ١٦٤ ـ (وَإِنَّا لَنَحْنُ
الصَّافُّونَ
الصفحه ٦٣٦ : النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : قولوا لا إله إلا الله. فنفروا من ذلك ، فقاموا ، فقالوا
: «أجعل» يعنى وصف
الصفحه ٤٣ :
بِالْقُرْآنِ) وذلك أن جبريل ـ عليهالسلام ـ كان إذا أخبر النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ بالوحي لم يفرغ جبريل