الصفحه ٢٨٠ : مكة (هَلْ نَحْنُ
مُنْظَرُونَ) ـ ٢٠٣ ـ فنعتب ونراجع فلما أوعدهم النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ العذاب
الصفحه ٣١٩ : لِلَّهِ
سَيُرِيكُمْ آياتِهِ) يعنى العذاب فى الدنيا (فَتَعْرِفُونَها) (٢) أنها حق وذلك أن النبي
الصفحه ٣٥٣ : جلاله ـ أن يجعلها فى النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ وليست النبوة والرسالة بأيديهم ولكنها بيد الله ـ عزوجل
الصفحه ٣٥٥ : ) يقول وأخرجنا (مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ
شَهِيداً) يعنى رسولها ونبيها يشهد عليها بالبلاغ والرسالة (فَقُلْنا
الصفحه ٣٧٢ : وتعالى ـ بين للمسلمين أنه لا بد لهم من
البلاء والمشقة فى ذات الله ـ عزوجل ـ وقال النبي
الصفحه ٣٧٣ : المطلب ،
وزيد بن حارثة ، وأبو هند (٣) ، وأبو (٤) ليلى مولى ـ النبي صلىاللهعليهوسلم ـ وأيمن بن أم أيمن
الصفحه ٣٨٧ : ـ إلى النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ قال : (قُلْ) لهم (إِنَّمَا الْآياتُ
عِنْدَ اللهِ) فإذا شاء أرسلها
الصفحه ٣٩١ : الفواضل والجود وصلى الله على خيار خلقه محمد النبي المصطفى
وآله ، ـ فى الورقة ١٢٠.
وفى أعلى الورقة ١١٩
الصفحه ٤١١ : ) بالنبات (بَعْدَ مَوْتِها
إِنَّ فِي ذلِكَ) يعنى ـ عزوجل ـ فى هذا الذي ذكر (لَآياتٍ) يعنى لعبرة (لِقَوْمٍ
الصفحه ٤١٧ : المطر وقلة النبات «والبحر» أى البلاد التي على الأنهار بقلة مائها.
وفى تفسير البيضاوي (ظَهَرَ الْفَسادُ
الصفحه ٤١٨ : خوف كفار مكة لكي لا
يكذبوا النبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ فقال ـ سبحانه ـ : (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
الصفحه ٤٣٥ :
إلى يعنى النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ، ثم قال : (ثُمَّ) (١) (إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ) فى الآخرة
الصفحه ٤٤٩ : أبى بن خلف ، وأبى الأشدين اسمه أسيد بن كلدة ابن
خلف الجمحي ، ومنبه ونبيه ابني الحجاج يقول الله ـ عزوجل
الصفحه ٤٥٢ : عقوبة بتكذيبهم النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ثم ـ قال ـ [٨٥ ب] : (دُونَ الْعَذابِ
الْأَكْبَرِ) يعنى القتل
الصفحه ٤٦٩ : النَّبِيَّ وَيَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ لَكُمْ ...)
(٢) فى ا : نأمر به.
(٣) و (٤) و (٥) فى