الصفحه ٩١ :
والتقدير لا من
القدرة ، بلغنا أن النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ قال : مكث يونس ـ عليهالسلام ـ فى
الصفحه ٩٨ : تَصِفُونَ) ـ ١١٢ ـ فأمر الله ـ عزوجل ـ النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ أن يستعين به ـ عزوجل ـ على ما يقولون من
الصفحه ١١٣ : هاتان
الآيتان ليلا والناس يسيرون فى غزاة بنى المصطلق وهم حي من خزاعة ، فقرأها النبي ـ
صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٢٠ : فَما
لَهُ مِنْ مُكْرِمٍ إِنَّ اللهَ يَفْعَلُ ما يَشاءُ) ـ ١٨ ـ فى خلقه فقرأ النبي ـ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٣٠ : يُكَذِّبُوكَ) يا محمد يعزى نبيه ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ليصبر على تكذيبهم إياه بالعذاب (فَقَدْ كَذَّبَتْ
الصفحه ١٥٩ : مكة فقال ـ تعالى ـ [٣١ ب] للنبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ (فَذَرْهُمْ فِي
غَمْرَتِهِمْ حَتَّى حِينٍ) ـ ٥٤
الصفحه ١٦٤ : العذاب يعنى القتل ببدر وذلك أن النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ أراد أن يدعو على كفار مكة
الصفحه ١٦٦ : : (يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ إِذا طَلَّقْتُمُ النِّساءَ ...)
مخاطبة له والحكم لغيره. ومنه قوله ـ عزوجل
الصفحه ١٨٦ : عويمرا من الصادقين فى قوله. ففرق النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ بينهما ، فذلك قوله ـ عزوجل ـ : (وَيَدْرَؤُا
الصفحه ١٨٩ :
ونزل النبي ـ صلىاللهعليهوسلم (١) ـ ففقد (٢) عائشة ـ رضى الله عنها ـ فلم يجدها فلبثوا ما شا
الصفحه ١٩٣ : بالنار (١) [٣٧ أ] لأنه منافق
(وَلَهُمْ عَذابٌ
عَظِيمٌ) ـ ٢٣ ـ ثم ضرب النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ عبد
الصفحه ١٩٥ : الصديق ـ رضى الله عنه ـ للنبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : فكيف بالبيوت التي بين مكة والمدينة والشام على طهر
الصفحه ٢٢٨ : ـ بالقيامة وذلك أن النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ أخبرهم بالبعث فكذبوه. يقول الله ـ تعالى ـ : (وَأَعْتَدْنا
الصفحه ٢٤٣ :
بِكُمْ) يقول ما يفعل بكم (رَبِّي لَوْ لا
دُعاؤُكُمْ) يقول لو لا عبادتكم (فَقَدْ كَذَّبْتُمْ) النبي
الصفحه ٢٥٧ : ، وذكر عقوبة ثمود ، وذكر قوم لوط
وخبثهم ، وقصة شعيب ، وهلاك أصحاب الأيكة لعبثهم ، ونزول جبرئيل على النبي