الصفحه ١٣٤ : نفرا من المسلمين قالوا للنبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ نحن نقاتل المشركين فنقتل منهم ولا نستشهد [٢٧ ب] فما
الصفحه ١٣٨ : : (أَفَأُنَبِّئُكُمْ
بِشَرٍّ مِنْ ذلِكُمُ) يعنى النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ وأصحابه (النَّارُ وَعَدَهَا
اللهُ
الصفحه ١٤٠ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فى الكتب الأولى (وَفِي هذا) القرآن أيضا سماكم المسلمين (لِيَكُونَ الرَّسُولُ) يعنى النبي
الصفحه ١٥٣ : بن الخطاب ـ رضى
الله عنه ـ قبل أن يتم النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ الآية ـ (فَتَبارَكَ اللهُ
أَحْسَنُ
الصفحه ٢٠٠ : أ]
الأنبياء ، عليهمالسلام ، ثم قال ـ عزوجل ـ : (نُورٌ عَلى نُورٍ) قال محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ نبى خرج من
الصفحه ٢٠٤ : فَرِيقٌ مِنْهُمْ) يعنى من المنافقين (مُعْرِضُونَ) ـ ٤٨ ـ عن النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ إلى كعب بن الأشرف
الصفحه ٣٧٤ : يترضاها فأبت عليه ،
وكان بها بارا فأتى سعد ـ رضى الله عنه ـ النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فشكى إليه فنزلت
الصفحه ٤٠٢ : الهذيل عن أبى بكر الهذلي ، عن عكرمة (٢) قال : اقتتل الروم وفارس فهزمت الروم فبلغ ذلك النبي
الصفحه ٤٠٧ :
المسلمون كفار مكة
وأتى المسلمين الخير بعد ذلك والنبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ والمؤمنون بالحديبية
الصفحه ٤٣٧ : كفار مكة قالوا فى «حم عسق» : «... افْتَرى عَلَى
اللهِ كَذِباً (٢) ...» يعنون النبي ـ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٥٣ : كفار مكة : متى هذا الفتح إن كنتم
صادقين؟ يعنون النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ وحده ، تكذيبا بالبعث بأنه
الصفحه ٤٥٤ : النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ أن يرسل «إليهم فيجزيهم وينبؤهم» (٢) فأنزل الله ـ تبارك وتعالى ـ يعزى نبيه
الصفحه ٤٦٨ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ اتَّقِ اللهَ وَلا تُطِعِ
الصفحه ٥٠٠ : قال : (وَدَعْ أَذاهُمْ) إياك يعنى الذين قالوا للنبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ قل إن لآلهتنا شفاعة
الصفحه ٥٧٤ :
النبي ـ صلىاللهعليهوسلم (وَمِنْ خَلْفِهِمْ
سَدًّا فَأَغْشَيْناهُمْ فَهُمْ لا يُبْصِرُونَ