الصفحه ١٦٥ :
نُرِيَكَ ما نَعِدُهُمْ) من العذاب (لَقادِرُونَ) ـ ٩٥ ـ ، ثم قال الله ـ عزوجل ـ يعزى نبيه
الصفحه ١٨٧ : إِنْ كانَ) زوجها «من الصّادقين» ـ ٩ ـ فى قوله وكان الخليل رجلا (١) أسود [٣٥ ب] ابن حبشية فقال النبي
الصفحه ١٩٨ : وابنتها مسيكة للنبي (٥) ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فقالت : إنا نكره على الزنا. فأنزل الله ـ عزوجل ـ هذه الآية
الصفحه ١٩٩ : ) (١) يقول الله هادي أهل السموات والأرض ثم انقطع الكلام ، وأخذ
فى نعت نبيه ـ صلىاللهعليهوسلم ـ وما ضرب له
الصفحه ٢٣٣ :
أمية بن خلف فقتله
النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ يوم بدر ، وقتل عقبة «عاصم» (١) بن أبى الأفلح
الصفحه ٣١٠ :
يجبى لها خراجها ،
«وكانت عذراء فاتخذ الحمامات من أجلها» (١). «وقال» (٢) النبي
الصفحه ٤٤٠ : بن عمرو بن حارثة بن محارب من أهل
البادية أتى النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فقال : إن أرضنا «أجدبت
الصفحه ٤٦١ : ءٍ قَدِيراً (٢٧) يا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْواجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ
تُرِدْنَ الْحَياةَ الدُّنْيا
الصفحه ٤٧٤ :
من المسلمين فى
ذلك فأنزل الله ـ تعالى ـ (النَّبِيُّ أَوْلى
بِالْمُؤْمِنِينَ) فى الطاعة له (مِنْ
الصفحه ٥٠٧ : أَيُّهَا
النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْواجِكَ وَبَناتِكَ وَنِساءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ
عَلَيْهِنَّ مِنْ
الصفحه ٧٢١ : ) يعنى فبئس مأوى (الْمُتَكَبِّرِينَ) ـ ٧٦ ـ عن الإيمان (فَاصْبِرْ إِنَّ
وَعْدَ اللهِ حَقٌ) وذلك أن النبي
الصفحه ٧٤٤ :
يعنى الذي خلق
هؤلاء الآيات (إِنْ كُنْتُمْ
إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ) ـ ٣٧ ـ فسجد النبي
الصفحه ٧٦٧ : ـ (وَالَّذِينَ
يُحَاجُّونَ) يعنى يخاصمون (فِي اللهِ) فهم اليهود قدموا على النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ بمكة
الصفحه ٣٠ :
نَباتٍ شَتَّى) ـ ٥٣ ـ من الأرض يعنى مختلفا من كل لون من النبات منها
للدواب ومنها للناس (كُلُوا وَارْعَوْا
الصفحه ٨٢ :
على ما حول أرض
مكة» (١) (أَفَهُمُ
الْغالِبُونَ) ـ ٤٤ ـ يعنى كفار مكة أو النبي